Inspirational quote


Quotes by QuotesDaddy.com

Welcome مرحبا

I welcome all followers .I would like to thank you all for following it and highly appreciate your comments and sharing ideas .your comments and sharing is as a support to me .My goal is to defend my rights and any others' right ,making the necessarily changes by all means that is available to me in my country and the whole world to make our life better and for better world.invite your friends to help stop of all sorts of crimes against humanity (I hope to make a universal day to release all political and opinion detainees 25 of April ) to join our students brothers in Russia on this day struggling for a protest for the politiacl prisoners.دفاعا عن المظلومين و المقهورين و حقوق الانسان و الجرائم ضد الانسانيه فى العالم و فى عالمنا العربى خاصة و مصر.قد تشارك هذه المدونه مع اصدقائك او تتبعها فلا تستهين بمشاركتك بتعليق فى دقيقه قد يساهم فى انقاذ افراد او فئات او احيانا ملايين من العالم اشكركم ايجابيتكم فى العمل الحقوقى مع العلم ان هذه المدونه متصله مباشرة فور التعليق او النشر بالعديد من المنظمات الحقوقيه العالميه



Sunday, November 5, 2017

المضحوك عليهم ج 4

و لاننا إتخذنا من كتاب الله مهجورا , فاصبحنا تابعين لهم منبهرين بالإلحاد و الإنتهازية و سميناه تنوير و إصلاح , و إنتشرت بيننا عقائد و قيم و أفكار اليهود , بل و خزعبلات سموها علوم ,  بعد أن نشروا بيننا منذ زمن بعيد , الجمعيات السرية المتنازعة , و العقائد و الأفكار الهدامة , فأصبحنا فى خلاف و نزاع بسبب تمسك كل فريق منا ببعض من المبادئ و القيم و الافكار و المعتقدات كالعلمانية و الشيوعية و الأنانية و غيرها من العقائد المنافية لعقائدنا التى نشروها بيننا , فاصبح أكثرنا ينفذ خططهم دون تلقين مباشر منهم بل بما تركوه بيننا.
ذكرى يهودية
إذا أعلن هيرودس إكريبا أنهم سوف يستخدم المطرقة , و يضربوا بها ثلاث , عند إفتتاح كل جلسة إجتماع  منذ عام 47م , إحتفالا بإحياء ذكر صلب المسيح , و المطرقة ترمز إلى المطرقة التى دقوا بها المسامير المغروزة فى جسد المسيح , و الثلاث طرقات لترمز للثلاث ضربات لكل مسمار , فلماذا نستخدم هذا الرمز اليهودى الشيطانى عند إفتتاح ستار المسرح أو إفتتاح جلسة المحكمة , هل القاضى ممثل للشيطان .
السر فى إستخدام القادوم أو المطرقة , و الثلاث طرقات المتتالية فى المسارح و المحاكم عند بدء الجلسة أو العرض أو فتح الستار يتضح لنا فى الصفحة 131 من كتاب تبديد الظلام , أصل الماسونية  لعوض خورى و المتحدث هو هيرودس .

  ثلاث طرقات
ثم يقال
محكمة
الكل يقف لتبدأ الجلسة
ثلاث طرقات
ثم يفتح الستار لتبدأ السهرة الغنائية أو المسرحية
ماذا يعنى ذلك سوى تعظيم , و إحياء ذكريات يهودية .
القادوم أو المطرقة رمز يهودى لجمعية القوة الخفية و رمز للماسونية ليشير الى الطريقة التى طرقوا بها ثلاث مسامير مغروزة فى جسد المسيح (ص ) و هم يصلبونه .

أنت و أنا اعداءهم دون أن يكون لنا أى ذنب سوى تصوراتهم المستمدة من عقيدتهم الشيطانية التى مؤداها  أنهم أفضل منى ومنك , إذا كان إبليس قالها بجهل و بلا إستحياء , فهم يقولونها بنفس طريقته المتكبرة و المغرورة , فيقولون أنهم أبناء الله و أحبابه و أنهم شعبه المختار , أما أنا و أنت فقد خلقنا لخدمتهم و لهم كل الحقوق فينا.
البرت بايك
بعد إلتحاقه بجماعة النورانيين أثبت جدارته ليكون الزعيم الروحى لكنيس الشيطان , و ساهم هو و ماتزينى و آدم وايزاهوبت فى قيام الثورة الفرنسية و البلشيفية و الحروب العالمية , و سقوط السلطان عبد الحميد الثانى , و تفتيت الدولة العثمانية و دخول اليهود إلى  فلسطين . و الأكثر من ذلك أصبح لههم تأثير يتحكم فى كل دول العالم تعليما و إعلاما . 
كنيس الشيطان  هو نادى أو محفل نورانى يعبد الشيطان , هو أعضاءالقوة الخفية التى تعطى الأوامر دون أن يتعرف منفذى الأمر هوية من يصدر الأوامر . و يقيم حفلات يحضرها فقط الطبقة العليا و الراقية من هذا التنظيم السرى , يتخلل حفلاتهم ذبح طفل كأضحية أو قربان , و تحتوى العبادة أوالحفل على نساء عاريات , و يتضمن مراسيم و شعائر شيطانية بالجماع الجنسى الجماعى . أما عن الأعضاء هم أغنى أغنياء العالم من اليهود و عملائهم , يسيطرون أجهزة المخابرات العالمية , و تجارة السلاح , و تجارة و تهريب المخدرات , و هم أيضا كبار المستثمرين و المرابين , كل دول العالم بما فيهم أمريكا مدينين لهم بالقروض , لهم جيوش خاصة بهم مثل شركة بلاك ووتر , يتحكمون فى من يحكم و من لا يحكم , يسيطرون على الإعلام و السينما و التعليم , بلا أى مبالغة هذه هى حقيقتهم و ما خفى كان أعظم .
  آدم وايزهاوبت  :  « أنظروا إلى سرنا و إعلموا أن الغاية تبرر الوسيلة , و أن على الحكماء أن يتخذوا الوسائل جميعها ليفعلوا الخير , و كذلك الوسائل جميعها التى يتخذها الأشرار لفعل الشر ؛ و هكذا بالنسبة الى المستنيرين , فأى وسيلة للفوز بأهدافهم هى مقبولة , سواء كانت الكذب , أو الخداع , أو اللصوصية , أو الإغتيال , أو الحرب «  
    يدعي النورانيون أن هدفهم هو الوصول إلى حكومة عالمية واحدة تتكون من ذوي القدرات الفكرية الكبرى مما يتم البرهان على تفوقهم العقلي، واستطاع وايز هاوبت بذلك أن يضم إليه ما يقرب الألفين من الأتباع في وقت قصير , إننا نتحدث عن عام 1776 م ، من بينهم أبرز المتفوقين في ميادين الفنون والآداب والعلوم والاقتصاد والصناعة ، وعند ذلك أعلن هاوبت تأسيس محفل الشرق الأكبر ليكون مركز القيادة السري لرجال وايزهاوبت المخطط الجديد و يتم تنفيذه مخططه حتى اليوم و هو إمتداد لمخطط بدأ عام 43م .
يقول آدم وايزهاوبت عن طريقة سيطرتهم على الملوك و الأمراء :   « يجب أن تتغلغل منظمة النورانيين ( التى هى فى أساسها و أصولها جمعية القوة الخفية ) و تتسلل بأفكارها فى كل المواقع و المراكز القيادية فى الحياة المدنية ( و هذا لا يعنى عدم تغلغلها فى الحياة العسكرية , لأن كل عقائد و أفكار التظيمات العسكرية أصولها فرسان الهيكل و النورانيين ) و يجب أن نفوز بالشخصيات العامة المؤثرة فى كل ركن من أركان الأرض عن طريق التودد إليهم و التحلى بالحلم أمامهم , و غمرهم بالمشاعر الحميمة (حسين سالم و مبارك ) , و كذلك عن طريق المظاهر الإحتفالية و بريقها ( السادات و جائزة نوبل ), و الظهور فى الأعمال الإنسانية( سوذان ثابت ) و المشاركة فى الأنشطة الشبابية «            
من أهم أساليب النورانيين فى تجنيد عملائهم هو تجنيد أساتذة الجامعات و الطلبة , و قد كان أسلوبهم هذا قد بدأ من بعد إرساء تلك القواعد عام 1776 , و لذلك إنصب تركيزهم على الحائزين على المنح الدراسية و متعلمين العرب فى الخارج , فقد التزم النورانيين بمبدأ أنه  يجب عليهم و عملائهم الذين يعملون كأساتذة في الجامعات والمعاهد العلمية، أن يولوا اهتمامهم إلي الطلاب المتفوقين عقليا والمنتمين إلي أسر محترمة، و بالتالى كل المتعلمين العرب فى الخارج , (فيكونوا هؤلاء المغفلين قادة فى إستغفال شعوب العالم و منهم من يصبح  قادة سياسيين و عسكريين و قادة فكر فى بلادهم و قيادات علمية و صحفية فى مجتمعاتهم , ثم يقودوا مجتمعاتهم مثلما حدث فى عهد محمد على و أبناءه و حتى هذا اليوم ) ليولّدوا فيهم الاتجاه نحو الأممية العالمية، كما يجري تدريبهم فيما بعد تدريبا خاصا علي أصول المذهب العالميّ، بتخصيص منح دراسية لهم.
و منذ اختار وايزهاوبت اعضاءً من الأساتذة في الجامعات والمعاهد العلمية لكي يولوا إهتمامهم إلى الطلاب المتفوقين عقلياً والمنتمين إلى أسر عريقة أو غنية أو نافذة فى السلطة , ليولدوا فيهم الاتجاه نحو الأممية العالمية وتدريب هؤلاء مع الشخصيات التي تسقط في شباك النورانيين لاستخدامهم كعملاء بعد إحلالهم في المراكز الحساسة خلف الستار لدى جميع الحكومات بصفة خبراء أو اختصاصيين ، بحيث يمكنهم خدمة المخططات السرية لمنظمة العالم الواحد، وتدمير جميع الأديان والحكومات , أو كقادة فكر فى مجتمعاتهم , بنفس الطريقة التى كان نابليون يريد تنفيذها و الطريقة التى نفذها محمد على , و بذلك يكون آدم وايزهاوبت أول من أرسى تلك القاعدة التى عمل على تعميمها و ربط أطراف خيوطها بمركزهم الرئيسى , و بالتالى كلما وجدت تلك القاعدة فى أى شركة أو حكومة إو جامعة فإعلم أن التغلغل النورانى متجذر فى تلك المؤسسة أو الحكومة . و عندما تجد وكيل النيابة إبن قاضى و ضابط الجيش أو الشرطة بن ضابط جيش أو شرطة فإعلم أن تلك المؤسسات يحكمها اليهود و أن قمة تلك المؤسسات عجينة مطواعة يشكلها اليهود كيفما شاؤا و لا يحل محل هؤلاء المطواعين إلا أبنائهم أو أمثالهم .

ويلقّن هؤلاء الطلاب فكرة الأممية أو العالمية، حتى تلقي القبول منهم، ويرسخ في أذهانهم أن تكوين حكومة عالمية واحدة في العالم كله، هو الطريقة الوحيدة للخلاص من الحروب والكوارث المتوالية (من كتاب حكومة العالم الخفية ).
و دون أن يدرى هؤلاء الدارسين بالأهداف الحقيقية يكونوا عملاء لهم مدافعين عن مبادئهم الزائفة و الظاهرية و لا يعلمون هؤلاء الدارسين انهم عملاء غير مباشرين ( مغفلين ) و لذلك لا تستغرب عندما تنتقد هؤلاء المغفلين , فينشرون ردودا غير مباشرة تنتقل على السنة مغفلين آخرين بأنك عميل أو خاين أو حاقد . و قد يتم تسمية هؤلاء المغفلين بالمغيبين أو الآمنين أو العامة الشرفاء الوطنيين و كلهم فى حقيقتهم مغفلين و عملاء الشيطان دون أن يدروا أو يعرفوا .
ويجب إقناع المغفلين قادة الإستغفال بأنهم عباقرة و لابد للعباقرة أن يقودوا البسطاء و العامة ( فيكونوا المغفلين الكبار الذين يستغفلون الملايين )  ومبررهم أن الأشخاص ذوي المواهب والملكات العقلية الخاصة ( طالما تشربوا عقيدة الشيطان ) ، لهم الحق في السيطرة علي من هم أقل كفاءة وذكاء منهم، لأن الجوييم (العامة من غير اليهود) يجهلون ما هو صالح لهم جسديا وعقليا وروحيا. فيأتينا المتنورين بأفكار شيطانية زائفة يقودوا المجتمع إلى تدمير العقائد و القيم و محاربين للأديان بحجة التحرر و الحرية و الإصلاح الدينى و الرجعية و التخلف و التقدم , و لا يقودون المجتمع لا لإصلاح و لا نور و لا تقدم بل لهلاكه و سقوطه إلى هاوية الشيطان و عقيدته .

No comments:

Blog Archive

Followers

Search This Blog