Inspirational quote


Quotes by QuotesDaddy.com

Welcome مرحبا

I welcome all followers .I would like to thank you all for following it and highly appreciate your comments and sharing ideas .your comments and sharing is as a support to me .My goal is to defend my rights and any others' right ,making the necessarily changes by all means that is available to me in my country and the whole world to make our life better and for better world.invite your friends to help stop of all sorts of crimes against humanity (I hope to make a universal day to release all political and opinion detainees 25 of April ) to join our students brothers in Russia on this day struggling for a protest for the politiacl prisoners.دفاعا عن المظلومين و المقهورين و حقوق الانسان و الجرائم ضد الانسانيه فى العالم و فى عالمنا العربى خاصة و مصر.قد تشارك هذه المدونه مع اصدقائك او تتبعها فلا تستهين بمشاركتك بتعليق فى دقيقه قد يساهم فى انقاذ افراد او فئات او احيانا ملايين من العالم اشكركم ايجابيتكم فى العمل الحقوقى مع العلم ان هذه المدونه متصله مباشرة فور التعليق او النشر بالعديد من المنظمات الحقوقيه العالميه



Friday, August 9, 2013

الويل لنا جميعا

رجال الحزب الواطى و الاخوان لا يختلفا كثيرا ...اثناء الثورة فى 25 25 يناير تآمر الاخوان و السلفين على الثوار و تآمر الاخوان على الجميع و على مصر و جلسوا مع عمر سليمان و رفضوا الجلوس مع البرادعى و شوهوا صورة الثوار و اثاروا الفتن.....بنفس الالعاب القذرة قام رجال الحزب الواطى و لكن قبل 30 يونيو ، تآمروا على الثوار فى الميادين و شوهو صور بعض الثوار و نشروا الفتن و الاشاعات على بعض الثوار ليتمكنوا من ركوب الميادين ، و اثناء ذلك كله تحالفوا مع بعض الاعلاميين و بعض رجالات الدولة فى جميع المؤسسات .......و لم يتم الانتهاء من الاخوان و بدأت التصفيات بعد 30 يونيو بشكل صارخ .....
اما الثوار ....متفرقين ...ساعة يرددون كلمات فلول ..و ساعة يرددون كلام ليس فى مصلحتهم ..و ساعة و ساعنة ..و اخيرا يحابون افضل ما فيهم دائما كل من يظهر و يبدو على الساعة انه انسان شريف.....تدهسه الاقدام ..بمساعدة الثوار .......لصالح من كل هذا ...........ليس فى صالح مصر و لا المصريين و لا الثورة ........
اما الاخوان يريدون حرق مصر و لا يبقى فيها الا هم ...مرضى نفسيين ...عندما امسكوا بالزما راحوا ينتقموا من الشعب المصرى كله ....و كانهم يحملون الشعب المصرى كله مساوئهم و مساوىء الحكومات و الحكام السابقين .....
الاخوان ليس لهم ولاء للوطن و لا الشعب المصرى ...بل ليس للواحد منهمك ولاء و لا خيرا فى عائلته و اسرته الا اذا كانوا اخوان ...و ليس لانه يميل لنصرة الاخهوان بل لانه يخشى لوم الجماعه لكنهم تربوا على الانانية و التجرد من مشاعر الانسانية و الرحمة و الاخلاق و القيم .....
اما الشعب سيطيخ بكل هذا و سيطالب بحاكم عسكرى يحكم البلاد ..لانه هذا هو المخطط......تصفية رابعه و التحرير فى آن واحد ....و يبقى الشعب الذى يريد دكتاتور يصون له الامن و الحماية و يبقى كل من لا يتحدث عن حقوق و لا شىء..و لا ثورة ...هل هذا هو المراد....

الشرعية

الشرعية
جدير بالذكر ان كل الديموقراطيات تقوم على اساس ان الحاكم و المرسسات يستمدوا سلطاتهم من الشعب ، و الشعب هو صاحب السلطة الذى يمنحها للحاكم و الحكومة .
الا ان الشرعية فى نفس الوقت لا تعنى ان يمنحها الشعب للحاكم او لسلكة بعينها ، ثم ـاتى هذه السلطة او الحاكم يسىء استخدام السلطة الممنوحة له ، فالحاكم و باقى السلطات كل كل منهم يجب ان يلتزم بإطار عام ألا و هو خدمة المصالح العامة للشعب ، و يجب ان يسعى كل من تلك السلطات على خدمة الشعب و الا سحب الشعب هذه السلطة الممنوحة له.
أما الفكر الجامد و الذى ينطوى على مغالطات تحمى مصالح احزاب و شخصيات و جماعات و فئات محددة تسعى دائما لحماية شرعية الحاكم او المؤسسات لفترة محددة او احيانا تسعى لحماية شرعية الحاكم بإعتباره جاء بشرعية صندوق الاقتراع و بالتالى يجب ان يتم استفتاء سنوى على كل حاكم يأتى الى البلاد ما اذا كان شرعيته كاملة ام منقوصة .
الشرعية لا تعنى ان الشعب يمنح الخاكم السلطة ، فيفعل الحاكم مايشاء أو أن يخالف الدستور أو القانون أو حتى يحاول و يسعى ان يحقق مصالح فئات او طوائف على حساب بقية الشعب .كما أن الحاكم يجب ان يسعى دائما لتحقيق مصالحالضعفاء و الفقراء فى المجتمع و الا فقد شرعيته .
و إذا نظرنا الى الديموقراطيات فى العالم ، و تفحصناخا جيدا لوجدناها منقوصة و لا أحد يسعى للتغيير ، فما اسهل من الالتزام بما استقر على الفكر فى اذهان الكثيرين ، و لذلك فإن الظلم ملىء الارض و لا يوجد دولة فى العالم ليس فيها ظلم بشكل او بأخر لكن دول العالم الثالث كلها مليئة بالظلم لكثير من الممارسات الخاطئة و السبب الرئيسى فى ذلك هو ان مؤسسات الدولة فى العالم الثالث غائبة عن تحقيق مصالح المجتمع و انما هى دائما كانت و مازالت تسعى لترسيخ الحكم و تحقيق مصالح الطبقة الحاكمة و بعض المؤسسات على حساب بقية الشعب. و لذلك إن الشرعية فى دولة مصر مصر لا ينبعى ان يتحدث عنها أى دولة أخرى لان الوضع فى مصر يختلف تماما عن أى دولة أوروبية .

الثورة لازم تحكم

 

 قرارات ثورية طالما نادينا بها
لانه ليس من الطبيعى بعد ثورة ، أن يحكم تلك الثورة قوانين عفا عليها                                 الزمان مليئة بالثغرات و العيوب و الفساد، الثورة نفسها قامت على تلك القوانين و الغريب أن تلك القوانين مازالت فى اذهان من يحكمون و من يعمل فى المؤسسات الحكومية ، كى تنجح الثورة ، كان ينبع=غى للثوار ان يحكموا ، و طالما  ناديت بان يتم ذلك و يتوحد و يتفق الثوار فى كل الميادين على تشكيل مجلس قيادة ثورة لكن للاسف عدم القدرة على الاستيعاب و الانا و كذلك العقول الجامدة و التى ايضا يحكمها التفكير فى اطار القوانين الحالية و القدينة .....الثورة لابد و ان تحكم و من يحكم لابد و ان يتخذ قرارات ثورية و يسانده فى ذلك الثوار و الشعب ...التغيير لا يمكن ابدا ان يتم من خلال العقول والتى لا يمكنها ان تعرف سوى القواعد و اللوائح و القوانين التى تربت عليها ، و كذلك مصالحها ....الفساد فى كل شىء فى مصر ..حتى الاحزاب التى تكونت فى احضان امن الدولة و هى احزاب ...تعلمت ان تفسد و تفرق لا تجمع و لا تتحد ، الانا صوتها عالية بين الجميع و الاحقاد و حتى عدم القدرة على التفكير السليم و تكوين الاحكام السريعه المبنية على خطأ كل ذلك يؤثر فى الثورة بالسلب....
لو كنت عضوا فى مجلس الثورة لاتخذت تلك القرارات من اول شهر و طبعا ...كان تغير شكل مصلر تماما ...اما تلك القرارات ..امامها 1عشرات السنوات اذا ما كتب لها ان تتحقق، مع اننى اشك فى انها ممكن تتحق على يد من يديرون البلاد او حتى اى من الرموز التى برزت و ظهرت قبل او بعد الثورة
















Blog Archive

Followers

Search This Blog