Inspirational quote


Quotes by QuotesDaddy.com

Welcome مرحبا

I welcome all followers .I would like to thank you all for following it and highly appreciate your comments and sharing ideas .your comments and sharing is as a support to me .My goal is to defend my rights and any others' right ,making the necessarily changes by all means that is available to me in my country and the whole world to make our life better and for better world.invite your friends to help stop of all sorts of crimes against humanity (I hope to make a universal day to release all political and opinion detainees 25 of April ) to join our students brothers in Russia on this day struggling for a protest for the politiacl prisoners.دفاعا عن المظلومين و المقهورين و حقوق الانسان و الجرائم ضد الانسانيه فى العالم و فى عالمنا العربى خاصة و مصر.قد تشارك هذه المدونه مع اصدقائك او تتبعها فلا تستهين بمشاركتك بتعليق فى دقيقه قد يساهم فى انقاذ افراد او فئات او احيانا ملايين من العالم اشكركم ايجابيتكم فى العمل الحقوقى مع العلم ان هذه المدونه متصله مباشرة فور التعليق او النشر بالعديد من المنظمات الحقوقيه العالميه



Sunday, August 4, 2013

الدستور و جهل النخب و الفقهاء



الدستور
اولا اننا بحاجة لدستور غير تقليدى ، يقوم الشعب المصرى بوضعه بلا فرض اى وصاية  على هذا الشعب مع وضع فى الاعتبار محاولات تضليل الشعب المصرى فى الاونه الاخيرة و طوال سنين و يجب التوقف عن كل سبل التضليل التى تمارسها احزاب او مؤسسات مصرية
أكاد اجزم ان غالبية الشعب المصرى لا يعترف بدستور الاخوان ، كما اننى استطيع ان اؤكد ان الجمعية التأسيسية التى وعد مرسى المعزول بأنه سيعيد النظر فيها ليضفى عليها الشرعية و لكنه اخلف وعده فاستفتى الشعب على دستور غير شرعى وليد جمعية تأسيسية غير شرعية ، و من ثمة فإن الدستور الذى يتم تعديله غير شرعى و بالتالى ما ينتج عنه سيكون غير شرعى و غير دستورى ، الامر الذى سيتسبب فى القلاقل و عدم الاستقرار بالطعن على الدستور المعدل و المرقع ، و فوق ذلك كله سيكون دستور تقليدى و سطحى و غير معبر عن طموحات الشعب المصرى
و لذلك فإن اى دستور يجب ان يضعه جمعية تأسيسية منتخبة من الشعب بوضع معايير محدده لكيفية انتخاب الاعضاء
و لان الاحزاب لا يمكن ابدا ان تمثل الشعب المثرى خاصة بعد ان انكشف امرها لكل المصريين
و لان الشعب المصرى هو الذى نزل الى الشوارع يطالب بالتغيير ، فاصبح من حق هذا الشعب ان يكون على دراية بالحقائق كى يستطيع اتخاذ القرارات المناسبة و فتح كل السبل له للمشاركة فى اتخاذ القرارات  بلا اى وصاية او تضليل و محاولات الاستقطاب المبنية على وهم او زيف.
و بما ان الدساتير يضعها الشعوب لا النخب و لا الخبراء المتخصصين
و بما ان الخبراء المتخصصين يقومون فقط بالمشاركة فى صياغة امال و طموحات الشعوب.
فمن هذا المنطلق اناشد الشعب المصرى الا يترك الامور لغيره بفرض وصاية عليه لتقرير مصيره و مستقبله.
كما اننى اناشد المسئولين بأن تلبيية امال و طموحات الشعب المصرى فى التغيير الجاد و الحقيقى النابع من اراء و فكر الشعب المصرى لتحقيق اهدافه و اهداف ثورته و احلام شهداءه
كما اننى اناشد النخب السياسية و الثوار لتفهم ذلك و تأكيد تحقيق ذلك.
و بناء على كل ما سبق فان الدستور لا ينبغى ان بتم وضعه عن طريق لجنة مشكلة و انما عن طريق جمعية تأسيسية منتخبة من الشعب المصرى على النحو التالى:
وضع معايير الانتخاب ، حسب الكثافة السكانية لكل مدينة او قرية او محافظة ، بأن يكون على سبيل المثال الانتخاب شخص لكل 300 الف نسمة لكل المدن و القرى و المحافظات.
على ان يكون على الاقل ثلاثة لكل قرية او مدينة ، ممثل عن العمال و اخر عن الفلاحين و اخيرا عن الفئات.
و على ان يراعى المراحل العمرية و الديانات والمرأة و الامية و التعليم فى اختيار المنتخبين.
كما ان الشعب المصرى عانى الويل لخلع رئيسين ، الامر الذى يستدعى وجود اليات و ادوات سلمية فى الدستور الجديد لخلع او ثنيى قرار للرئيس الجديد و عدم ترك الامور لمجلس شعب غالبا لا يمثل الجماهير العريضة من الشعب المصرى و التجربة تثبت ذلك ليس قى مصر وحدها بل فى العالم ، فالديموقراطية التى ينشدها الشعوب مازالت منقوصة و يتحكم فيها اصحاب رؤس الاموال ، الامر الذى ياتى فى النهاية بمجلس شعب و حكوكة لا يقوما بتلبية حاجة الشعب .
و مع العلم ان الديموقراطيات فى العالم تبحث وسيلة او اليات جديدة لمعالجة فشلها و التى اثبتتها التجربة المتراكمة ان البرلمانات لا تمثل الشعوب و انما مصالح منتفعين و نخب و بعض اصحاب المصالح
مع وضع فى الاعتبار عزل سياسى لكلا من الحزب الوطنى البائد و جماعة الاخوان من الحياه السياسيه لمدة لا تقل عن خمس سنوات ة لا تزيد عن عشر سنوات
بالاضافة الى حل كل الاحزاب السياسية التى تأسست على اساس دينى او اخذت مسمى و اشكل او رمز دينى
مع وضع فى الاعتبار ان الازهر هو المرجعية الوحيدة للدين الاسلامى و شيوخه هم شيوخا لكل المساجد و شيوخ منابر الاعلام ازهريون برلاقابة ازهرية و بالمثل الكنيسة المصرية.
و كذلك فصل كل الجمعيات الخيرية و العيادات الطبية عن المساجد و الجوامع و الكنائس
و حل كل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الدينى  فالجمعيات الخيرية لا ينبغى لها الا ان تكون مدنية دعوية و الدعاة لابد و ان يكونون معتمدين من الازهر
اما الجمعيات الدعوية فيجب ان يكون عملها دعوى لا خدمى
و كذلك يجب على الدستور ان يتص على قانون محاسبة الوزراء و الرئيس قضائيا لا ان يقوم مجلس الشعب فقط بمحاسبة الوزراء و الرئيس بل من حق المواطنين ان يقوموا بمحاسبتهم قضائيا و يتم ايقافهم عت الاعمل اذا تم اتهاهم حتى و لو كانت الشكوى من مواطن بشرط ثبوت التهمة بانها جنائية
و على ان يتم تحديد الحد الادنى للاجور و الاقصى
و على ان يتم تجريم حكل السلاح بدزم ترخيص و تجريم السب و القذف و تجريم الشهادة الذوور و الغش  و التزوير  و تشدسد عقوبة السرقة و البلطجة لمعالجة الانحطاط الاخىقى الذى شاع و انتشر فى البلاد نتيجة لغياب الدولة
و بالتالى يجب ان تكون الدولة مسءولة عن توصيل الحقوق لاصحابها دون سؤال منهم بذلك اذا لزم الامر ذلك و التقصير قى ذلك جريمة تقع على المتسيب او المهمل من المسئولين
كما ينبغى عدم استخدام كلمة وفقا للقانونون فى نهايات مواد الدستور و التى تجعل من القانون اسمى و اعلى من الدستور و التى يستطيع مجلس الشعب يتلاعب بالتغيير فى القوانين و تعديلها و بالتالى و كان الدستور غير موجود فالدستور هو اعلى و اسمى القوانين و يجب الا يخالفه اى قوانين او لوائح و يجب ان يلتزم به الجميع 

No comments:

Blog Archive

Followers

Search This Blog