بعد احداث امس و اول امس التى مارست مرافق المحله كافة اساليب البلطجه و اشاعة البلطجه بين الناس باستخدامهم مرشدين لايهامهم بان هناك عدو ما بينهم و بالتالى يقوموا بصنع العداوات بين الناس و الفساد و الخلق السيىء و يستخدمون بعضهم مرشدين بالفعل و يحابوهم فى اعطائهم اماكن مميزه و تراخيص تقيهم شر محاضر اشغال الطريق.فيتنمر هؤلاء المرشدين على الاخرين و بالتالى تزداد حصيلة الاتاوات التى يحصلون عليها من التجار و الباعة الجائلين و يسلطون الناس على بعضهم .
فى ذلك اليوم 7 يونيو 2011 صورت عدد 5 امناء شرطه من مرافق المحله الكبرى جالسين مع احد مرشديهم فى ميدان البهلوان فى المحله الكبرى يشربون الشاى على حساب المرشد .هذا المرشد يستحوز على مساحة 15 متر مربع فاكثر لبيع احذيه و خلافه فى الشارع لحين هؤلاء الفاسدين يطاردون بعض الباعه الجائلين الاخرين لاستحواذهم او اشغالهم لمتر و نصف مربع من الشارع .
ثم يأتى دور هذا الشاويش مصطفى
ياتى ليجلس مع الاخرين و يقول لهم نترككم لتبيعوا و تشتروا بارادتنا ..و المعنى انه لابد من وجود مقابل و المعنى الاخر نحن نتسلط عليكم وقتما نشاء و نحن السلطة و السلطان ..فهو المريض النفسى مثله مثل غالبية رجال الشرطة فى مصر ..و هو لا شىء و انسان تافه مريض ليخرج بكلماته الاخيره فى الفيديو و يقول .........................ك....م مصر و ك........م اللى عايشين فيها هذه هى ثقافتهم و هذه هى اخلاقهم و هذا هو تعليمهم و لا اعلم ماذا يفعل وزير الداخليه و القاده المساعدين له
اطالب ب :
محاسبة هذا الجاهل و اسمه مذكور بعاليه و الفيديو يوضح صورته و الشهود
و هو تابع لمرافق المحله الكبرى اول
و فتح تحقيق له و لكل امناء الشرطه فى نفس ذلك اليوم افترشو الشارع عند احد الباعه الجائلين فى ميدان البهلوان و جلسوا هناك مع مرشدهم الذى يحابونه
و محاسبة طباطهم على الاتاوات و الرشاوى و اهدار حقوق الانسان و اذلال البشر ...
فى ذلك اليوم 7 يونيو 2011 صورت عدد 5 امناء شرطه من مرافق المحله الكبرى جالسين مع احد مرشديهم فى ميدان البهلوان فى المحله الكبرى يشربون الشاى على حساب المرشد .هذا المرشد يستحوز على مساحة 15 متر مربع فاكثر لبيع احذيه و خلافه فى الشارع لحين هؤلاء الفاسدين يطاردون بعض الباعه الجائلين الاخرين لاستحواذهم او اشغالهم لمتر و نصف مربع من الشارع .
ثم يأتى دور هذا الشاويش مصطفى
ياتى ليجلس مع الاخرين و يقول لهم نترككم لتبيعوا و تشتروا بارادتنا ..و المعنى انه لابد من وجود مقابل و المعنى الاخر نحن نتسلط عليكم وقتما نشاء و نحن السلطة و السلطان ..فهو المريض النفسى مثله مثل غالبية رجال الشرطة فى مصر ..و هو لا شىء و انسان تافه مريض ليخرج بكلماته الاخيره فى الفيديو و يقول .........................ك....م مصر و ك........م اللى عايشين فيها هذه هى ثقافتهم و هذه هى اخلاقهم و هذا هو تعليمهم و لا اعلم ماذا يفعل وزير الداخليه و القاده المساعدين له
اطالب ب :
محاسبة هذا الجاهل و اسمه مذكور بعاليه و الفيديو يوضح صورته و الشهود
و هو تابع لمرافق المحله الكبرى اول
و فتح تحقيق له و لكل امناء الشرطه فى نفس ذلك اليوم افترشو الشارع عند احد الباعه الجائلين فى ميدان البهلوان و جلسوا هناك مع مرشدهم الذى يحابونه
و محاسبة طباطهم على الاتاوات و الرشاوى و اهدار حقوق الانسان و اذلال البشر ...
No comments:
Post a Comment