مجلس الشعب قدم الحمايه للعسكر فى تعديل قانون المحاكمات العسكريه و و رجعنا تانى لعزبة ابوهم .....كلاب الحراسه عبارة عن جنرالات و مستشارين خونه للوطن و للمصريينيديروا المؤسسات و المجافظيين من هؤلاء الفشلة ايضا....النظام السابق تلوم عليه تدمير مصر اجتماعيا و اقتصاديا و اخلاقيا...و دينيا ...و ما يحدث من مهاترات على الساحه ما هى الا نتيجه طبيعيه لكل ما فات طوال عشرات السنوات الماضيه و كان تجريف العقول يتم عن طريق استخدام مصر كعزبه ورثوها عن ابوهم اللى ما حدض شافه.........
عزبه ابوهم
من هم؟
العسكر الذين اعتبروا انفسهم ملوكا بعد عزل الملك فاروق ...و
القضاه و تواطؤهم مت اجل نتاسب و تهب كرشوه
الشرطه ..السبف او كلاب الحراسه للسلطه على رقاب كل الشرفاء
بعض الجهلاء و لكنهم منتفعين من ذلك كله منهم اعلاميين و منهم رجال اعمال و منهم حاشيه لك ذلك
اخيرا هناك ارتباط لمصالح كل هؤلاء فالشرطه توجه النيابه و يصبح النائب العام و نياباته اداه للفساد و القمع و التجريف و اخراس الاصوات و تشويه صورة الشرفاء و الصحفيين امرهم غريب يحكمهم قانون عرفى انهم يرتبطون برجا ء الامن من امن الدوله و الشرطه للاطلاع على المحاضر و هى طالما محاضر فى قسم بوليس اصبحت شرعيه رغم الكذب و التلفيق فلم يتعرض صحفى لمواجهة قضيه بالبحث و اثبات عكس التحقيقات و رجال الاعمال و مصالحهم فى فساد قمع العاملين و استعبادهم و مص دمائهم
و بعد الثورة تم استعاده النظام
تم استعادته بسبب غباء و جهل الاخوان المسلمين للاسف محتاجين ثورة اخرى تحكم ترفع رئيسها من بين الميادين ليحكم او مجموعه مت عدة ميادين نجمعهم فى النهايه فى لقاء لنختار افضلهم و لابد من تنظيم جيد
اما الثوره تم تزييفها تاريخيا
التاريخ المزيف شىء مرتبط بمصر منذ قديم الازل.....فالمجلس العسكرى يقوم الان بتزييف التاريخ عن طريق جمعه للمؤرخين زو الكتاب لكتابه ما حدث فى الثورة و ما قبلها و ما بعدها .....و الى جانب ذلك طلب من مبارك يؤرخ لانجازاته ليستفيدوا منها فى كتابة هذا التاريخ....و لكن هذا فكر غقيم التاريخ يؤخذ من الفيديوهات و الصحف و المدونات ...اكثروا من كتابه تاريخكم قبل نزييفه.
الاعلام المصرى
مازال يتحرك بنفس الفكر و قلة الذوق و الاخلاق و عدم القدره و الترويج لافكار ضد الثورة و الثوار و مع الضعق و الخزى و العار و اننا لم ننضج بعد
و مجلس الشعب سيعد قانون التظاهر و الاعتصامات و هذا ايضا امر بالغ الخطوره
دولة المؤسسات
يقال ان مصر دولة مؤسسات و هذا امر مغلوط ...فمصر ليست دوله و لم تكن ابدا دوله الا فى عصر الفراعنه ..اما الان فنحن مجموعه من البشر يجتمعون على بقعه من الارض لديهم قشرة من النظم تسمى دوله و لكن القشره هشه و لا تحتوى على مضمون و الشرعيه فيها لاصحاب المناصب الحكوميه و اصحاب المال و الشرعيه اذن لعدد من البشر لا يزيد عن 8 مليون من البشر اما باقى الشعب ليس له اى حقوق و اذا حاول و طالب بتعدبل شىء يقال انه غير فاهم و اته غير شرعى و انه يقول كلام مرسل لانه ليس لديه ختم و توقيعات....استعيدوا الشرعيه بالتضامن ثقافه تجبر النظام الفلسد على ان يعترف بشرعة المواطنين و حقوقهم ...تضامنوا و شاركو بعضكم بعضا حنى و ان كانت الافكار لا تناسب افكارنا الا ان كل صاحب حق يجب ام نتضامن معه بطريقه او باخرى و تشكيل تنظيمات قويه يبدأ يخشاها النظام و يعمل لها حساب على الارش.
عزبه ابوهم
من هم؟
العسكر الذين اعتبروا انفسهم ملوكا بعد عزل الملك فاروق ...و
القضاه و تواطؤهم مت اجل نتاسب و تهب كرشوه
الشرطه ..السبف او كلاب الحراسه للسلطه على رقاب كل الشرفاء
بعض الجهلاء و لكنهم منتفعين من ذلك كله منهم اعلاميين و منهم رجال اعمال و منهم حاشيه لك ذلك
اخيرا هناك ارتباط لمصالح كل هؤلاء فالشرطه توجه النيابه و يصبح النائب العام و نياباته اداه للفساد و القمع و التجريف و اخراس الاصوات و تشويه صورة الشرفاء و الصحفيين امرهم غريب يحكمهم قانون عرفى انهم يرتبطون برجا ء الامن من امن الدوله و الشرطه للاطلاع على المحاضر و هى طالما محاضر فى قسم بوليس اصبحت شرعيه رغم الكذب و التلفيق فلم يتعرض صحفى لمواجهة قضيه بالبحث و اثبات عكس التحقيقات و رجال الاعمال و مصالحهم فى فساد قمع العاملين و استعبادهم و مص دمائهم
و بعد الثورة تم استعاده النظام
تم استعادته بسبب غباء و جهل الاخوان المسلمين للاسف محتاجين ثورة اخرى تحكم ترفع رئيسها من بين الميادين ليحكم او مجموعه مت عدة ميادين نجمعهم فى النهايه فى لقاء لنختار افضلهم و لابد من تنظيم جيد
اما الثوره تم تزييفها تاريخيا
التاريخ المزيف شىء مرتبط بمصر منذ قديم الازل.....فالمجلس العسكرى يقوم الان بتزييف التاريخ عن طريق جمعه للمؤرخين زو الكتاب لكتابه ما حدث فى الثورة و ما قبلها و ما بعدها .....و الى جانب ذلك طلب من مبارك يؤرخ لانجازاته ليستفيدوا منها فى كتابة هذا التاريخ....و لكن هذا فكر غقيم التاريخ يؤخذ من الفيديوهات و الصحف و المدونات ...اكثروا من كتابه تاريخكم قبل نزييفه.
الاعلام المصرى
مازال يتحرك بنفس الفكر و قلة الذوق و الاخلاق و عدم القدره و الترويج لافكار ضد الثورة و الثوار و مع الضعق و الخزى و العار و اننا لم ننضج بعد
و مجلس الشعب سيعد قانون التظاهر و الاعتصامات و هذا ايضا امر بالغ الخطوره
دولة المؤسسات
يقال ان مصر دولة مؤسسات و هذا امر مغلوط ...فمصر ليست دوله و لم تكن ابدا دوله الا فى عصر الفراعنه ..اما الان فنحن مجموعه من البشر يجتمعون على بقعه من الارض لديهم قشرة من النظم تسمى دوله و لكن القشره هشه و لا تحتوى على مضمون و الشرعيه فيها لاصحاب المناصب الحكوميه و اصحاب المال و الشرعيه اذن لعدد من البشر لا يزيد عن 8 مليون من البشر اما باقى الشعب ليس له اى حقوق و اذا حاول و طالب بتعدبل شىء يقال انه غير فاهم و اته غير شرعى و انه يقول كلام مرسل لانه ليس لديه ختم و توقيعات....استعيدوا الشرعيه بالتضامن ثقافه تجبر النظام الفلسد على ان يعترف بشرعة المواطنين و حقوقهم ...تضامنوا و شاركو بعضكم بعضا حنى و ان كانت الافكار لا تناسب افكارنا الا ان كل صاحب حق يجب ام نتضامن معه بطريقه او باخرى و تشكيل تنظيمات قويه يبدأ يخشاها النظام و يعمل لها حساب على الارش.