
رامى لكح حيث تم اضطهاده و ملاحقته لافلاسه الى ان سافر الى انجلترا و فرنسا لمتابعه رؤوس امواله التى تقدر بمئات الملايين و مر على اضطهاده سنوات الى ان عاد الى الوطن بعد عقد اتفاقيات تسويه و حل للمشاكل التى تم افترائها عليه و ليس بغريب ان من مارس كل اساليب الاضطهاد و التشهير به مازال حرا دون اى مسائله او محاكمه و هو شخص مدعوم بمجموعه اخرى قد تسبب فى موت احد الشرفاء فى السجن ظلما و تشريد عائلات و مواطنين اخرين
احمد البردعى هو عضو حزب وطنى لجنة السياسات و هو رئيس مجلس ادارة بنك سابق و هو الذى سجن استاذه ورئيسه فى العمل السابق ظلما و تنكيلا به الى ان توفى فى السجن و لم و لن يرد له اعتباره و لا لاسرته , قال ان الامن هو الذى كان وراء البلاغات التى لاحقت كل رجال اعمال الشرفاء الذين هربوا خارج البلد و كان واحد منهم هو رامى لكح رامى لكح هو رجل قبطى محبوب و مشهور بكرمه و حسن الخلق و اعماله الانتاجيه و المطوره للمجتمع المصرى حيث تخاذلت الدوله و اداراتها فى حقه و حاولوا النيل منه و تدميره و هو يحمل الجنسيه المصريه و الفرنسية معا الان و لا يعرف طريقا للعصبيه مشكلته تركزت انه اقترض من البنوك ز تم تنظيم طرق الدفع و مواعيده و لكن البنك تراجع و طالبه بدفع كل مستحقاته دفعه واحدة بدلا من الاتفاق المبرم و هو التسديد على مدار 10 سنوات و من يقرأ قد يفهم ما بين السطور ..حيث ان رامى كان لديه مصنع حديد بطاقة انتاجيه 15 الف طن و كذلك يعمل فى الانشاءات قام بانشاء اكبر الفنادق و المطارات فى مصر و كذلك المستشفيات حيث انه اتم انشاء مستشفى شرم الشيخ فى 6 شهور فقط و ما يثير غضب السامعين ان رامى كان يمتلك مصنع طبى يقدر بحوالى 3 مليون جنيه مصرى عندما عاد لم يجده فالمصنع اختفى و يقال له ان المصنع تم بيعه ب حوالى 300 الف جنيه او اقل ..شىء مؤسف و مضحك فى نفس الوقت و كانت من مطالبه هو تعديل قوانين الاستثمار و ادخال الفصل 11 فى القوانين المصريه لضمان سرعة الاجراءات وفى ما يخص قانون الافلاس قال انه محتاج لتعديلات .
احمد البردعى هو عضو حزب وطنى لجنة السياسات و هو رئيس مجلس ادارة بنك سابق و هو الذى سجن استاذه ورئيسه فى العمل السابق ظلما و تنكيلا به الى ان توفى فى السجن و لم و لن يرد له اعتباره و لا لاسرته , قال ان الامن هو الذى كان وراء البلاغات التى لاحقت كل رجال اعمال الشرفاء الذين هربوا خارج البلد و كان واحد منهم هو رامى لكح رامى لكح هو رجل قبطى محبوب و مشهور بكرمه و حسن الخلق و اعماله الانتاجيه و المطوره للمجتمع المصرى حيث تخاذلت الدوله و اداراتها فى حقه و حاولوا النيل منه و تدميره و هو يحمل الجنسيه المصريه و الفرنسية معا الان و لا يعرف طريقا للعصبيه مشكلته تركزت انه اقترض من البنوك ز تم تنظيم طرق الدفع و مواعيده و لكن البنك تراجع و طالبه بدفع كل مستحقاته دفعه واحدة بدلا من الاتفاق المبرم و هو التسديد على مدار 10 سنوات و من يقرأ قد يفهم ما بين السطور ..حيث ان رامى كان لديه مصنع حديد بطاقة انتاجيه 15 الف طن و كذلك يعمل فى الانشاءات قام بانشاء اكبر الفنادق و المطارات فى مصر و كذلك المستشفيات حيث انه اتم انشاء مستشفى شرم الشيخ فى 6 شهور فقط و ما يثير غضب السامعين ان رامى كان يمتلك مصنع طبى يقدر بحوالى 3 مليون جنيه مصرى عندما عاد لم يجده فالمصنع اختفى و يقال له ان المصنع تم بيعه ب حوالى 300 الف جنيه او اقل ..شىء مؤسف و مضحك فى نفس الوقت و كانت من مطالبه هو تعديل قوانين الاستثمار و ادخال الفصل 11 فى القوانين المصريه لضمان سرعة الاجراءات وفى ما يخص قانون الافلاس قال انه محتاج لتعديلات .
عمرو النشرتى و هو رجل اعمال مصرى فى لندن الان ينتظر ان تهدأ الامور و يتم التوصل لحلول لما اقترفته الدوله و رجالها ضده من اهانات و تشريد و محاولة النيل منه و الزج به فى السجون لان نشاطه كان يتركز فى انشاء السوبر ماركت و كان يوفر السلع باقل الاسعار ..الامر الذى سيجعل شعب مصر لا يصرف راتبه على طعامه فقط و بالتالى يمكن لشعب مصر يعيش قليلا مرفها و بالتالى سيهتم بشئون السياسه هذا من ناحيه و من ناحيه اخرى كان الهدف من هدمه رفعه و تملك اخرين لزمام الامر فى مصر و يحتكرون سوق السوبر ماركت و يمكن ان يتم التصالح معه فى الايام القادمة بعد ان اصبح الاخرين فى نفس النشاط اصبحوا راسخين فى السوق المصرى فعودته لا تفيد الا ليعيش رجل بلا نشاط
ثم نتحدث عن المخرج المسرحى الشهير جلال الشرقاوى و محاوله الوله عن طريق وزير الثقافه و وزير الداخليه و محافظ القاهره فى محاولة تدميره و اغلاق مسرحه مسرح الفن الذى يقدم فن راقى و عالى المستوى و مازال الرجل يكافح من اجل الحفاظ على تراثه و تاريخه المسرحى .
محاولة اغتيال فنان مسرحى شهير كبير يحترمه و يجله المجتمع الفنى و المصرى و العربى ارسلت له المحافظه قرار ازاله و لما حاول ان يفهم الاسباب قيل له انه لابد من عمل اجراءات الامان فالقرار جاءه 1\9\2002 باخلاء المكان تمهيد للهدم و كان القرار مدعوم بتوقيعات وزير الثقافة و محافظ القاهرة و لكنه رفض الاخلاء .الجهات المسؤله (للخراب و الفساد و الاضطهاد) قامت بتهديده قطع المياه و الكهرباءو هذا مسرح باشد الحاجه لكلا العنصرين ...بمعنى اخر انه يتم اغلاق المسرح و افقار صاحبه على مدار سنوات فان استطاع يصمد وصلت قضيته للراى العام ان لم يستطيع الصمود سيقوم باخد الاشياء التاليه اما ينتهى به الامر ان يترك الدوله و يهاجر و اما ان يزج به فى السجن او اما يتم تشويه صورته و عمله و اداءه و يغلق نهائيا بلا رجعه مع العلم ان المسرح تم انشاءةه عام 1976 و لما تم سؤال رئيس حى عابدين عن سبب ادراكهم ان المسرح يشكل خطر كان رد رئيس الحى انهم نسيوا امر هذا المسرح طوال الفتره السابقه و تتابعت اللجان و الزيارات الغير ادميه و بشكل همجى و مخيف و ارهابى و التهديدات و ظل جلال الشرقاوى صامد و اعتصم بالمسرح و اشترى له كل ما كان يحتبر حجتهم و قام بكل الاصلاحات التى فرضوها كحجج و هناك العديد من القصص المتشابهه و منها الاخوان المسلمين و تدمير كل مشاريعهم حتى و لو كانت فى شكل مستشفى لخدمه اهل مصر فى منطقه معينه .فالخراب و التدمير لغه لا يفهم غيرها غير الفاسدين المخربين .
ثم ياتى الان دور الدكتور ممدوح حمزه صاحب اكبر مشاريع هندسيه فى الشرق الاوسط و هو صاحب شركة هندسيه يعمل معه فيها اكثر من 600 مهندس غير العماله الاخرى و هو من اكثر المهندسين كفاءه
قضت محكمة الجنايات المركزية الاولد بيلي ببراءة الخبير العالمي المصري الدكتور المهندس ممدوح حمزة من الاتهامات التي وجهت له منذ عدة اعوام في لندن بالتآمر لاغتيال أربعة مسئولين مصريين وهم: الدكتور محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان السابق، والدكتور زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية، وكمال الشاذلي وزير شؤون مجلس الشعب السابق، والدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب. وكانت هيئة محلفين سابقة قد فشلت في الوصول لقرار في القضية مما استدعى إعادة المحاكمة مرة أخرى في الاستماع للشهود والإدعاء وأدلى الدكتور فتحي سرور عبر دائرة تليفزيونية بشهادته في القضية حيث شهد لصالح الدكتور ممدوح حمزة مما كان له أثر طيب في تبديد هذه الاتهامات وانتهى المحلفون لقرار ببراءة الدكتور ممدوح حمزة من كل الاتهامات مما يعني انتهاء القضية ضده القضية التي لُفقت له بإحكام وكادت تدخله سجن " بيل مارش"
و لانه ليس عضو حزب وطنى جرت العاده على اطفاء ضوء هؤلاء الشرفاء و محاربتهم و ملاحقتهم عن طريق تنظيم سرى لا نعلم عنه شىء سوى ان نجد ملاحقات و اتهامات و اثاره الشائعات و محاكمات غالبا ما تفشل و لكنها تهين الناس و قد تنال من البعض ظلما و قد تتسبب فى خسارة و افلاس البعض حيت تم جمع اموال عن طريق بنامج القاهرة اليوم على قناة اليوم الفضائيه لمساعدة منكوبى السيول فى اسوان و سيناء و بالفعل تم جمع مبلغ هناك مغالطات حوله احيانا يقال 15 مليون و احيانا 18 و احيانا 28 و احيانا 30 و احيانا اخرى 40 مليون جنيه مصرى .و استقر الرأى على بناء مساكن لاهالى اسوان الذين تضرروا من الحادث السيول الاليم و تم الاتفاق مع د.ممدوح حمزه على تنفيذ عملية البناء و هو رجل هندسى على قدر عال من الكفاءة و الخبره ثم يتدخل المحافظ و هو حزب وطنى و يعيق العمل و المشكله لا اعلم هل اعاقة الرجل هى الهدف ام ان الدولة لا تريد هؤلاء المتضررين ان يقيموا فى منازل تأويهم من الشوارع ام ان المقصود وضع طريقه تتناسب مع سرقه تلك الاموال و انتهى الامر بعرض الامر على القضاء و تلفيق تهم و التلاعب بالاوراق و ننتظر النتائج
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=227308&SecID=65
و يأت بعد ذلك السيده الفاضله الشريفه سهير الشرقاوى و اثناء اداءها لعملها اكتشفت وجود دم ملوث و قامت بفضح تلك المشكله و فضح الشركه التى كانت تورد الدم الملوث و هى شركة هايدلينا و صاحبها كان عضو فى البرلمان المصرى و عضو الحزب الوطنى أظهرت التحقيقات أن وزارة الصحة رفضت إبلاغ النيابة العامة عن الواقعة، رغم أن الشؤون القانونية بالوزارة أكدت في تحقيقاتها ارتكاب عدد من المسؤولين بالوزارة جريمة الإضرار بالمال العام، وبينما تم إبعاد مديرة الشؤون القانونية، التي طالبت بإبلاغ النيابة العامة، ونقلها من منصبها، تمت ترقية مدير العقود في مناقصة «أكياس الدم»، الذي مرر صفقة «هايدلينا» الفاسدة، إلي مدير الشؤون القانونية في الوزارة.وكشفت التحقيقات أيضاً أن أحد قيادات وزارة الصحة أصدر قراراً بإعدام آلاف الأكياس الملوثة المعبأة بالدم، ولكن مباحث الأموال العامة تحركت أسرع، وتحفظت علي الأكياس في مخازن الوزارة قبل تنفيذ قرار إعدامها، وحرزتها علي اعتبار أنها من الأدلة الرئيسية في القضية.
و بعد تسليم الادله و التقارير تم ادانته بالفساد و الحكم عليه ثلاث سنوات و بالتالى يجب علينا شكر تلك المراة التى تستحق كل الاحترام و التقدير ,الا ان اللواء احمد فرج مساعد وزير الصحه يضطهدها و نقلها من عملها تعسفيا و رفضت و اتقدمت للنيابه العامه و القضاء الادارى و حكم لها بالعوده الى عملها و لكن مازال الاضطهاد و تلويث سمعتها و اهانتها و التهرب منها و هى الان تجلس على سلم مبنى العمل التلى كانت تعمل فيه معتصمة تطالب بحقها الذى كفله لها القانون فى الشارع تعتصم امام محل العمل و لا احد يكترث لامرها و لا احد ينصفها .
اذن اذا قلت ان مصر و خاصة اصحاب المناصب العليا الفاسدين فى مصر لا يحترمون القانون فلا ابالغ بذلك و هم يكونون عصابات على شكل تنظيمات سريه استخباراتيه تقوم على اساس هدم كل من يعارضهم او ينافسهم و كل شىء جميل فى مصر و لا اقصد النيل منهم بل اسرد حقائق تؤلمنى و تؤلم كل انسان يتسم بصفات و اخلاق البشر و عدم احترام القانون و اوامر القضاء شىء يفسد الحياه الاحتماعيه و الاقتصاديه و السياسيه فى المجتمع المصرى و كذلك عندما اقول ان الغاء قانون الطوارىء غير كاف اقصد ان هناك الكثير من المراجعات لاداء العاملين فى اجهزة الدوله بدءا من الوزراء نزولا الى ادنى مرتبه فى العمل و الاجراءات القضاءيه مهينه للمصريين و لابد اعادة النظر فيها و ضمان استقلال القضاء و تنفيذ احكامه
أظهرت التحقيقات أن وزارة الصحة رفضت إبلاغ النيابة العامة عن الواقعة، رغم أن الشؤون القانونية بالوزارة أكدت في تحقيقاتها ارتكاب عدد من المسؤولين بالوزارة جريمة الإضرار بالمال العام، وبينما تم إبعاد مديرة الشؤون القانونية، التي طالبت بإبلاغ النيابة العامة، ونقلها من منصبها، تمت ترقية مدير العقود في مناقصة «أكياس الدم»، الذي مرر صفقة «هايدلينا» الفاسدة، إلي مدير الشؤون القانونية في الوزارة.
وكشفت التحقيقات أيضاً أن أحد قيادات وزارة الصحة أصدر قراراً بإعدام آلاف الأكياس الملوثة المعبأة بالدم، ولكن مباحث الأموال العامة تحركت أسرع، وتحفظت علي الأكياس في مخازن الوزارة قبل تنفيذ قرار إعدامها، وحرزتها علي اعتبار أنها من الأدلة الرئيسية في القضية.


There are many stories likewise as that ones related to the Muslim Brotherhood and the destruction of all their projects, even if they were in the form of a hospital to serve the people of Egypt in a particular area.. devastation and destruction are the language of those corrupted who do not understand other than corruption .
Now it is the turn of Dr. Mamdouh Hamza, the largest engineering projects in Middle East and is the owner of an engineering company in which working with him more than 600 engineers and other employmeesDelivering leading edge,cost-effective solutions for real world challenges
Hamza Associates has become synonymous with innovation. Founded in 1979, we have grown to an international award-winning multidiscipline consultancy whose design and technical excellence extends over a comprehensive range of planning, architectural and engineering design, construction supervision, and project management activities. for more information follow this link please: http://www.hamza.org/
http://weekly.ahram.org.eg/2004/704/profile.htm
Court Central Criminal Alaold Billy sentenced the world expert innocent , Dr Engineer Mamdouh Hamza, the accusations made against him several years ago(2006) in London plotting to assassinate four Egyptian officials who are: Dr. Mohamed Ibrahim Soliman, former Housing Minister, Dr. Zakaria Azmi, chief of staff of the President, and Kemal El-Shazly and Minister of the former People's Assembly, Dr. Ahmed Fathi Sorour, Speaker of the People's Assembly. A jury earlier failed to reach a verdict in the case, prompting a retrial once again to listen to witnesses and the claim made by Dr. Fathi Sorour-circuit television testimony in the case, testified in favor of Dr. Mamdouh Hamza, which has had a good effect to dispel the charges and ended the jury's decision to patent Dr. Mamdouh Hamza, of all charges, which means the end of the case that the case against him were tightly fabricated and was almost put him behind bars in prison, "Bill Marsh"
.he is one of most engineers, efficiency and because he is not a national party member ,it is customary to extinguish the light of those and honorable men and fight and pursued through the a secret organization of which we do not know anything about, but to find prosecutions , charges and the rumors and the trials often fail, but it always insults the people and may impair some injustice and may cause the loss and the bankruptcy of some. Cairo today (Al Kahera Al youm) is a talkshow program on the Satellite channel of Al Youm (Today) its working group are those od the loyality to the National party which one or more of them is a member of NDP collected funds from its viewers to help victims of floods in Aswan, Sinai and already been collected amount which there are fallacies around sometimes said 15 million and sometimes 18 and sometimes 28 and finally 30 or40 million Egyptian pounds. and settled opinion on the construction of housing for the people of Aswan, who have been affected by the incident torrents painful and it was agreed with Dr. Mamdouh Hamza the implementation of the construction process who is a man of engineering a high degree of competence and experience. then interferance with the governor to hinder the work and the problem does not know if blocking the man is the goal, or that the state does not want those affected to stay in houses sheltered from the streets or is it that intended to establish a way commensurate with the theft of the money and ended up bring this matter to the judiciary and the fabrication of interest and manipulation of the cards finally we still await for the results.

Finally I know that Suhier Al Sharkawi is in danger and also call for her law rights as well as Dr Galal Al Sharqawi the theater director .I ask the government to stop suppress and oppress him and his career..for Dr Mamdouh Hamza also same thing that the Egyptian government that posses the law and the regulation that can be tailored and adapted for every sitaution to get somebody and convict him guilty for nothing but tailored and fabricated lawsuits and regulations