يتضح من هذا الفيديو ان العمليه تمت فى وقت لم يكن فيه النشطاء مستعدين لاى شىء
This video makes it clear to us that people did not attack anybody
In Egypt everyday life is very hard to people and there is a siege all around all people of Egypt controls there lives the law is absent only appears for those who fat cats and even those can be deleted from the life of Egypt.Life on earth should be reconsiderd and especially in Arab world.people are good and kind but they are oppressed by their police that penetrate to everyway of life and intervines and spoils it they live in a very large prison like what happens in Gaza.
يتضح من هذا الفيديو ان العمليه تمت فى وقت لم يكن فيه النشطاء مستعدين لاى شىء
This video makes it clear to us that people did not attack anybody
Hostility toward or discrimination against Jews as a religious group or "race." Although the term anti-Semitism has wide currency, it is regarded by some as a misnomer, implying discrimination against all Semites, including Arabs and other peoples who are not the targets of anti-Semitism as it is usually understood. In antiquity, hostility to the Jews emerged because of religious differences, a situation worsened as a result of the competition with Christianity. By the 4th century, Christians tended to see Jews as an alien people whose repudiation of Christ had condemned them to perpetual migration. Jews were denied citizenship and its rights in much of Europe in the Middle Ages (though some societies were more tolerant) or were forced to wear distinctive clothing, and there were forced expulsions of Jews from several regions in that period. Developed during the Middle Ages were many of the stereotypes of Jews (e.g., the blood libel, alleged greed, conspiracy against humankind) that have persisted into the modern era. The Enlightenment and the French Revolution brought a new religious freedom to Europe in the 18th century but did not reduce anti-Semitism, because Jews continued to be regarded as outsiders. In the 19th century violent discrimination intensified (see pogrom), and so-called "scientific racism" emerged, which based hostility to the Jews on their supposed biological characteristics and replaced religion as the primary basis for anti-Semitism. In the 20th century the economic and political dislocations caused by World War I intensified anti-Semitism, and racist anti-Semitism flourished in Nazi Germany. Nazi persecution of the Jews led to the Holocaust, in which an estimated six million Jews were exterminated. Despite the defeat of the Nazis in World War II, anti-Semitism remained a problem in many parts of the world into the 21st century The source is as follows:
لقد تم سن قانون عن طريق التمرير و فى الخفاء مما لا يعطيه الشرعيه مثله مثل الكثير من القوانين التى تخدم افراد او مجموعات كرشوة او ارضاء لهم و الهدف منها كسب تاييد فئه معينه او عزل فئه اخرى من فئات المجتمع . فاهم ما يميز و يعطى الشرعيه لاى قانون هو موافقه الاغلبيه عليه و ليس معنى اغلبية الشعب الا اذا كان فعلا اغلبيه مجلس الشعب تمثل الشعب و لا تمثل الحاكم و حزبه لفرض على الشعب اراء و قوانين يوافق عليها اغلبيه فى مجلس الشعب فازت بالتزوير و التحايل على القوانين و بالتالى فارى ان مجلس الشعب المصرى لا يمثل المصريين و لا يعبر عن ارائهم و لا يدافع عن حقوقهم و انما يمرر القوانين التى تسمح و توفر المناخ المناسب لحصول الحزب الحاكم على كافة المميزات التى تبقيه فى السلطه اطول فترة ممكنه.من تلك القوانين عام 1962 قانون يسمح باخذ اعضاء من جسم المتوفى دون اذنه قبل وفاته او اذن ذويه بعد وفاته وبعد تعديل هذا القانون عام 2003 و هذا لا يعد قانون و انما يعد سرقه اعضاء الموتى و هى جريمه و مخالف للقوانين الدوليه و فى اجتماع يوم 26 مايو 2010 لوزارة الصحه قام هذا الاجتماع و الذى كان بمثابه مؤتمر صحفى الهدف منه الرد على ما اثارة شاب مصرى توفت زوجته فى حادث و عندما ذهب الى المستشفى ليتسلم الجسمان بالطبع ووفقا للقانون يتسلم الجسمان احد رجال الامن و يرافقه قريب المتوفى و بالتالى اخذوا الجسمان ثم ذهبوا الى مستشفى اخر ليتسلموا تصريحا بالدفن زو اذا بنا نجد المستشفى الاخير لم يرضى ان يتسلم الجثه لانه تم انتزاع قرنيتيها ووجود مكانها اخرى زجاج و بالتالى قام زوج المتوفاه و من معه بالذهاب الى المستشفى الاول و اذا بنقاش يصل الى حد البلطجه من مسؤلى المستشفى و بالتالى قيل له فى النهايه بعد عدة اتصالات ان هناك قانون يسمح لهم بنزع القرنيه من المتوفى فى حادث او المتوفى و ليس له احد يستدل عليه او المحكوم عليهم بالاعدامو كان المؤتمر الصحفى كما يعتقد وزير الصحه و من رافقوه بمثابة الرد القانونى و كان شيئا لم يكن و هذا اسلوب اخر لفرض الاراء و القوانين على الشعب المصرى بطريقة البلطجه و من الناس من علق على ذلك و قال اننا فى حالة ارهاق دائم و اعياء و اهانه فى مشوا رحياتنا و لكن ان نهان و نقطع و تنتهك حرمات الموتى امر غير مقبول و اخيرا القانون الذى تم تشريعه و تمريره عام 2003 يقر ان الشخص الذى لم يتقدم بعدم المساس باعضائه يعتبر موافق على اخذ اعضاءه فور مماته و هذا استخفاف اخر بعقول الناس و اسلب بلطجى فى التعامل مع الامور الهامه و غير حضارى.و مما سبق نصل الى النتائج التاليه
ان ما حدث مع عمال امنسيتو و ضربهم و منعهم من حق الاحتجاج امام مجلس الشعب فى المطالبه بحقوقهم القانونيه و الماليه و بعد وصول وزيرة الشئون الاجتماعيه و القوى العامله لحلول و مناقشتها مع البنك الذى اناب عن الشركه فى تسوية حسابات العمال و نقيب العمال وفى مجلس الشعب بعد اخطار العمال فى حقوقهم الماليه بتوزيع معين وفقا للقانون 106 مليون جنيه مصرى ثم العدول عن ذلك بعد النقاش الذى دار بين هؤلاء فى مجلس الشعب ثم اخطار العمال بطريقة البلطجه و غير لائقة و غير ادميه من خلال الهاتف حينما اتصل بهم نقيب العمال بانهم سوف يحصلون على فقط 50 مليون جنيه مصرى و اى معارضه سوف يتم ضربهم بالحذاء ...فهذا امر يخالف كل القوانين الدوليه و الدستور المصرى و يعد اهانه لعمال العالم و عمال مصر و طريقه مهينه للنقاش مع اصحاب حق و ياتى بعد ذلك دور الامن بضربهم و منعهم من التظاهر امام البرلمان فى القاهرة يعد اسلوبا من اساليب البلطجه للحكومه المصريه بالاشتراك مع الامن المصرى و استغلال السلطه و تراجع للديموقراطيه و محاولة فرض الراى المغتصب لحقوق العمال 
المصريين فى ليبيا
لقد تسلمت تلك الرساله اليوم من احد الاصدقاء على الفيس بوك قام أحد مواطني ليبيا ويدعى حسين الطبال ومقيم في منطقة المرقب بإصابة 6 عمال مصريين بسيارته وهم الان في مستشفى تسمى لبده في منطقة الخمس بليبيا ويتم الضغط عليهم من قبل السلطات الليبية للتنازل عن القضية وأخذوا منهم حوازات السفر الخاصة بهم ومنعوهم من الخروج من المستشفى حتى يتنازلوا عن القضية علماً أن تكلفة المستشفى في اليوم الواحد 250 دولار أسماء العمال المصريين-محمد ياسر محمد حسن - جميل فتحي جلال - محمود عبد المنعم زكريا - محمد عبد المنعم زكريا - محمود سيد جسن عبد اللطيف - علاء كامل عبد الجواد ولمزيد من المعلومات حول الحادث برجاء الاتصال بشقيق أحد المصابين عيون محمد حسن رقم تليفونه
+20123702830
I have just recieved this message today
Egyptians in Libya
A Libyan citizen ran over 6 Egyptians with his car.The Libyan citizen's name is Husein Al Tabal who is the inhabitant of Al Marqab region.The 6 Egyptians are now in the hospital under great pressure of Libyan authorities who took their passports and threat them to force them to let down the filing of the issue and to forget about their rights.The 6 Egyptians are in Labda hospital at Al Khoms area in Libya.they forbade them of getting out of the hospital so as to give up on the case.However,The hospital costs them 250 $ a day for every person
They are Mohammed Yaser Mohamed hassan,Gameel Fathi Galal,Mahmoud Abd Elmoneam Zakarya,Mohamed Abd Al Moneam Zakarya,Mhamoud Sayed Hassan,and Alae Kamel Abd Al Gawad.for more information a mobile phone Number for a brother of one of them is as follow +20123702830
