Oppression in Egypt and the whole world
In Egypt everyday life is very hard to people and there is a siege all around all people of Egypt controls there lives the law is absent only appears for those who fat cats and even those can be deleted from the life of Egypt.Life on earth should be reconsiderd and especially in Arab world.people are good and kind but they are oppressed by their police that penetrate to everyway of life and intervines and spoils it they live in a very large prison like what happens in Gaza.
Inspirational quote
Welcome مرحبا
Sunday, November 5, 2017
المضحوك عليهم ج 4
و لاننا إتخذنا من كتاب الله مهجورا , فاصبحنا تابعين لهم منبهرين بالإلحاد و الإنتهازية و سميناه تنوير و إصلاح , و إنتشرت بيننا عقائد و قيم و أفكار اليهود , بل و خزعبلات سموها علوم , بعد أن نشروا بيننا منذ زمن بعيد , الجمعيات السرية المتنازعة , و العقائد و الأفكار الهدامة , فأصبحنا فى خلاف و نزاع بسبب تمسك كل فريق منا ببعض من المبادئ و القيم و الافكار و المعتقدات كالعلمانية و الشيوعية و الأنانية و غيرها من العقائد المنافية لعقائدنا التى نشروها بيننا , فاصبح أكثرنا ينفذ خططهم دون تلقين مباشر منهم بل بما تركوه بيننا.
ذكرى يهودية
إذا أعلن هيرودس إكريبا أنهم سوف يستخدم المطرقة , و يضربوا بها ثلاث , عند إفتتاح كل جلسة إجتماع منذ عام 47م , إحتفالا بإحياء ذكر صلب المسيح , و المطرقة ترمز إلى المطرقة التى دقوا بها المسامير المغروزة فى جسد المسيح , و الثلاث طرقات لترمز للثلاث ضربات لكل مسمار , فلماذا نستخدم هذا الرمز اليهودى الشيطانى عند إفتتاح ستار المسرح أو إفتتاح جلسة المحكمة , هل القاضى ممثل للشيطان .
السر فى إستخدام القادوم أو المطرقة , و الثلاث طرقات المتتالية فى المسارح و المحاكم عند بدء الجلسة أو العرض أو فتح الستار يتضح لنا فى الصفحة 131 من كتاب تبديد الظلام , أصل الماسونية لعوض خورى و المتحدث هو هيرودس .
ثلاث طرقات
ثم يقال
محكمة
الكل يقف لتبدأ الجلسة
ثلاث طرقات
ثم يفتح الستار لتبدأ السهرة الغنائية أو المسرحية
ماذا يعنى ذلك سوى تعظيم , و إحياء ذكريات يهودية .
القادوم أو المطرقة رمز يهودى لجمعية القوة الخفية و رمز للماسونية ليشير الى الطريقة التى طرقوا بها ثلاث مسامير مغروزة فى جسد المسيح (ص ) و هم يصلبونه .
أنت و أنا اعداءهم دون أن يكون لنا أى ذنب سوى تصوراتهم المستمدة من عقيدتهم الشيطانية التى مؤداها أنهم أفضل منى ومنك , إذا كان إبليس قالها بجهل و بلا إستحياء , فهم يقولونها بنفس طريقته المتكبرة و المغرورة , فيقولون أنهم أبناء الله و أحبابه و أنهم شعبه المختار , أما أنا و أنت فقد خلقنا لخدمتهم و لهم كل الحقوق فينا.
البرت بايك
بعد إلتحاقه بجماعة النورانيين أثبت جدارته ليكون الزعيم الروحى لكنيس الشيطان , و ساهم هو و ماتزينى و آدم وايزاهوبت فى قيام الثورة الفرنسية و البلشيفية و الحروب العالمية , و سقوط السلطان عبد الحميد الثانى , و تفتيت الدولة العثمانية و دخول اليهود إلى فلسطين . و الأكثر من ذلك أصبح لههم تأثير يتحكم فى كل دول العالم تعليما و إعلاما .
كنيس الشيطان هو نادى أو محفل نورانى يعبد الشيطان , هو أعضاءالقوة الخفية التى تعطى الأوامر دون أن يتعرف منفذى الأمر هوية من يصدر الأوامر . و يقيم حفلات يحضرها فقط الطبقة العليا و الراقية من هذا التنظيم السرى , يتخلل حفلاتهم ذبح طفل كأضحية أو قربان , و تحتوى العبادة أوالحفل على نساء عاريات , و يتضمن مراسيم و شعائر شيطانية بالجماع الجنسى الجماعى . أما عن الأعضاء هم أغنى أغنياء العالم من اليهود و عملائهم , يسيطرون أجهزة المخابرات العالمية , و تجارة السلاح , و تجارة و تهريب المخدرات , و هم أيضا كبار المستثمرين و المرابين , كل دول العالم بما فيهم أمريكا مدينين لهم بالقروض , لهم جيوش خاصة بهم مثل شركة بلاك ووتر , يتحكمون فى من يحكم و من لا يحكم , يسيطرون على الإعلام و السينما و التعليم , بلا أى مبالغة هذه هى حقيقتهم و ما خفى كان أعظم .
آدم وايزهاوبت : « أنظروا إلى سرنا و إعلموا أن الغاية تبرر الوسيلة , و أن على الحكماء أن يتخذوا الوسائل جميعها ليفعلوا الخير , و كذلك الوسائل جميعها التى يتخذها الأشرار لفعل الشر ؛ و هكذا بالنسبة الى المستنيرين , فأى وسيلة للفوز بأهدافهم هى مقبولة , سواء كانت الكذب , أو الخداع , أو اللصوصية , أو الإغتيال , أو الحرب «
يدعي النورانيون أن هدفهم هو الوصول إلى حكومة عالمية واحدة تتكون من ذوي القدرات الفكرية الكبرى مما يتم البرهان على تفوقهم العقلي، واستطاع وايز هاوبت بذلك أن يضم إليه ما يقرب الألفين من الأتباع في وقت قصير , إننا نتحدث عن عام 1776 م ، من بينهم أبرز المتفوقين في ميادين الفنون والآداب والعلوم والاقتصاد والصناعة ، وعند ذلك أعلن هاوبت تأسيس محفل الشرق الأكبر ليكون مركز القيادة السري لرجال وايزهاوبت المخطط الجديد و يتم تنفيذه مخططه حتى اليوم و هو إمتداد لمخطط بدأ عام 43م .
يقول آدم وايزهاوبت عن طريقة سيطرتهم على الملوك و الأمراء : « يجب أن تتغلغل منظمة النورانيين ( التى هى فى أساسها و أصولها جمعية القوة الخفية ) و تتسلل بأفكارها فى كل المواقع و المراكز القيادية فى الحياة المدنية ( و هذا لا يعنى عدم تغلغلها فى الحياة العسكرية , لأن كل عقائد و أفكار التظيمات العسكرية أصولها فرسان الهيكل و النورانيين ) و يجب أن نفوز بالشخصيات العامة المؤثرة فى كل ركن من أركان الأرض عن طريق التودد إليهم و التحلى بالحلم أمامهم , و غمرهم بالمشاعر الحميمة (حسين سالم و مبارك ) , و كذلك عن طريق المظاهر الإحتفالية و بريقها ( السادات و جائزة نوبل ), و الظهور فى الأعمال الإنسانية( سوذان ثابت ) و المشاركة فى الأنشطة الشبابية «
من أهم أساليب النورانيين فى تجنيد عملائهم هو تجنيد أساتذة الجامعات و الطلبة , و قد كان أسلوبهم هذا قد بدأ من بعد إرساء تلك القواعد عام 1776 , و لذلك إنصب تركيزهم على الحائزين على المنح الدراسية و متعلمين العرب فى الخارج , فقد التزم النورانيين بمبدأ أنه يجب عليهم و عملائهم الذين يعملون كأساتذة في الجامعات والمعاهد العلمية، أن يولوا اهتمامهم إلي الطلاب المتفوقين عقليا والمنتمين إلي أسر محترمة، و بالتالى كل المتعلمين العرب فى الخارج , (فيكونوا هؤلاء المغفلين قادة فى إستغفال شعوب العالم و منهم من يصبح قادة سياسيين و عسكريين و قادة فكر فى بلادهم و قيادات علمية و صحفية فى مجتمعاتهم , ثم يقودوا مجتمعاتهم مثلما حدث فى عهد محمد على و أبناءه و حتى هذا اليوم ) ليولّدوا فيهم الاتجاه نحو الأممية العالمية، كما يجري تدريبهم فيما بعد تدريبا خاصا علي أصول المذهب العالميّ، بتخصيص منح دراسية لهم.
و منذ اختار وايزهاوبت اعضاءً من الأساتذة في الجامعات والمعاهد العلمية لكي يولوا إهتمامهم إلى الطلاب المتفوقين عقلياً والمنتمين إلى أسر عريقة أو غنية أو نافذة فى السلطة , ليولدوا فيهم الاتجاه نحو الأممية العالمية وتدريب هؤلاء مع الشخصيات التي تسقط في شباك النورانيين لاستخدامهم كعملاء بعد إحلالهم في المراكز الحساسة خلف الستار لدى جميع الحكومات بصفة خبراء أو اختصاصيين ، بحيث يمكنهم خدمة المخططات السرية لمنظمة العالم الواحد، وتدمير جميع الأديان والحكومات , أو كقادة فكر فى مجتمعاتهم , بنفس الطريقة التى كان نابليون يريد تنفيذها و الطريقة التى نفذها محمد على , و بذلك يكون آدم وايزهاوبت أول من أرسى تلك القاعدة التى عمل على تعميمها و ربط أطراف خيوطها بمركزهم الرئيسى , و بالتالى كلما وجدت تلك القاعدة فى أى شركة أو حكومة إو جامعة فإعلم أن التغلغل النورانى متجذر فى تلك المؤسسة أو الحكومة . و عندما تجد وكيل النيابة إبن قاضى و ضابط الجيش أو الشرطة بن ضابط جيش أو شرطة فإعلم أن تلك المؤسسات يحكمها اليهود و أن قمة تلك المؤسسات عجينة مطواعة يشكلها اليهود كيفما شاؤا و لا يحل محل هؤلاء المطواعين إلا أبنائهم أو أمثالهم .
ويلقّن هؤلاء الطلاب فكرة الأممية أو العالمية، حتى تلقي القبول منهم، ويرسخ في أذهانهم أن تكوين حكومة عالمية واحدة في العالم كله، هو الطريقة الوحيدة للخلاص من الحروب والكوارث المتوالية (من كتاب حكومة العالم الخفية ).
و دون أن يدرى هؤلاء الدارسين بالأهداف الحقيقية يكونوا عملاء لهم مدافعين عن مبادئهم الزائفة و الظاهرية و لا يعلمون هؤلاء الدارسين انهم عملاء غير مباشرين ( مغفلين ) و لذلك لا تستغرب عندما تنتقد هؤلاء المغفلين , فينشرون ردودا غير مباشرة تنتقل على السنة مغفلين آخرين بأنك عميل أو خاين أو حاقد . و قد يتم تسمية هؤلاء المغفلين بالمغيبين أو الآمنين أو العامة الشرفاء الوطنيين و كلهم فى حقيقتهم مغفلين و عملاء الشيطان دون أن يدروا أو يعرفوا .
ويجب إقناع المغفلين قادة الإستغفال بأنهم عباقرة و لابد للعباقرة أن يقودوا البسطاء و العامة ( فيكونوا المغفلين الكبار الذين يستغفلون الملايين ) ومبررهم أن الأشخاص ذوي المواهب والملكات العقلية الخاصة ( طالما تشربوا عقيدة الشيطان ) ، لهم الحق في السيطرة علي من هم أقل كفاءة وذكاء منهم، لأن الجوييم (العامة من غير اليهود) يجهلون ما هو صالح لهم جسديا وعقليا وروحيا. فيأتينا المتنورين بأفكار شيطانية زائفة يقودوا المجتمع إلى تدمير العقائد و القيم و محاربين للأديان بحجة التحرر و الحرية و الإصلاح الدينى و الرجعية و التخلف و التقدم , و لا يقودون المجتمع لا لإصلاح و لا نور و لا تقدم بل لهلاكه و سقوطه إلى هاوية الشيطان و عقيدته .
المضحوك عليهم ج5
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
أين يبدأ الحق واين ينتهي؟ أي دولة يساء تنظيم قوتها، وتنتكس فيها هيبة القانون وتصير شخصية الحاكم بتراء عقيمة من جراء الاعتداءات التحررية المستعمرة ـ فاني اتخذ لنفسي فيها خطأ جديداً للهجوم، مستفيداً بحق القوة لتحطيم كيان القواعد والنظم القائمة، والامساك بالقوانين واعادة تنظيم الهيئات جميعاً. وبذلك أصير دكتاتوراً على أولئك الذين تخلوا بمحض رغبتهم عن قوتهم، وأنعموا بها علينا.«
و يؤكد روتشيد على أن دورهم فى المخطط : بداية الحق يقصد حق اليهود فى إستخدام القوة , كما حدث فى العراق . أو مستغلين حالة الفوضى الناتجة عن التحرر فى المجتمعات , إلى جانب غباء و جهل الحكومات و الحكام , و سوء الأحوال الإقتصادية و الإجتماعية , فيأتى دورهم لإعادة تنظيم المؤسسات و القوانين ( كا حدث فى عهد الخديوى إسماعيل ,و هى مرحلة تمهيدية لتغير معالم المجتمعات بتدمير العقائد و الحضارات .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
وفي هذه الأحوال الحاضرة المضطربة لقوى المجتمع ستكون قوتنا أشد من أي قوة أخرى، لأنها ستكون مستورة حتى اللحظة التي تبلغ فيها مبلغاً لا تستطيع معه أن تنسعها أي خطة ماكرة. ومن خلال الفساد الحالي الذي نلجأ إليه مكرهين ستظهر فائدة حكم حازم يعيد إلى بناء الحياة الطبيعية نظامه الذي حطمته التحررية. ان الغاية تبرر الوسيلة، وعلينا ـ ونحن نضع خططنا ـ ألا نلتفت إلى ما هو خير واخلاقي بقدر ما نلتفت إلى ما هو ضروري ومفيد.«
و يؤكد روتشيد على أن قوتهم مستورة : القوة الخفية تلك القوة التى تهيمن على الفكر العالمى و التعليم و الإعلام و المال , تلك القوة التى يلصقها البعض بالدول المضحوك على حكامها و شعوبها. فمن خلال مدينة لندن سيتى و وول إستريت و نادى سفارى و نادى بيلدربرجر و جمعية البحث العلمى الهولندية و صندوق النقد الدولى و البنك الدولى و مجلس العلاقات الخارجية و الشركات الإحتكارية , يهيمنوا على العالم و سياساته .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
وبين أيدينا خطة عليها خط استراتيجي موضح. وما كنا لننحرف عن هذا الخط الا كنا ماضين في تحطيم عمل قرون. ان من يريد انفاذ خطة عمل تناسبه يجبان يستحضر في ذهنه حقارة الجمهور وتقلبه، وحاجته إلى الاستقرار، وعجزه عن أن يفهم ويقدر ظروف عيشته وسعادته. وعليه أن يفهم أن قوة الجمهور عمياء خالية من العقل المميز، وأنه يعير سمعه ذات اليمين وذات الشمال. إذ قاد الأعمى أعمى مثله فيسقطان معاً في الهاوية. وأفراد الجمهور الذين امتازوا من بين الهيئات ـ ولو كانوا عباقر ـ لا يستطيعون أن يقودوا هيئاتهم كزعماء دون أن يحطموا الأمة.«
إذا قاد الأعمى أعمى مثله فيسقطان معاً في الهاوية. وأفراد الجمهور الذين امتازوا من بين الهيئات ـ ولو كانوا عباقر ـ لا يستطيعون أن يقودوا هيئاتهم كزعماء دون أن يحطموا الأمة.« العميان يؤكد روتشيلد و كأنه يستحضر حالات واققعية تجسدت بعد مئات السنين من كلامه , مثل حسنى مبارك , السيسى , على عبدالله صالح , زين العابدين بن على . و غيرهم الذين دمروا مجتمعاتهم بجهلهم و أنانيتهم و خستهم و خيانتهم .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
ما من أحد يستطيع ان يقرأ الكلمات المركبة من الحروف السياسية الا من نشأ تنشئة الملك الأوتوقراطي وان الشعب المتروك لنفسه أي للممتازين من الهيئات، لتحطمه الخلافات الحزبية التي تنشأ من التهالك على القوة والأمجاد، وتخلق الهزاهز والفتن والاضطراب.«
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
هل في وسع الجمهور أن يميز بهدوء ودون ما تحاسد، كي يدبر أمور الدولة التي يجب أن لا تقحم معها الأهواء الشخصية؟ وهل يستطيع أن يكون وقاية ضد عدو أجنبي؟ هذا محال، ان خطة مجزأة أجزاء كثيرة بعدد ما في أفراد الجمهور من عقول لهي خطة ضائعة القيمة، فهي لذلك غير معقولة، ولا قابلة للتنفيذ: أن الأوتوقراطي وحده هو الذي يستطيع أن يرسم خططاً واسعة، وان يعهد بجزء معين لكل عضو في بنية الجهاز الحكومي ومن هنا نستنبط أن ما يحقق سعادة البلاد هو أن تكون حكومتها في قبضة شخص واحد مسؤول. وبغير الاستبداد المطلق لا يمكن أن تقوم حضارة، لأن الحضارة لا يمكن أن تروج وتزدهر الا تحت رعاية الحاكم كائناً من كان، لا بين أيدي الجماهير.«
وفقا للبروتوكول الأول و لعقيدة يهودية يتحدث روتشيلد على أن الحاكم يجب أن يكون مستبدا , متناقضا و مخالفا نظام الشورى , مستندا إلى حقيقة أن الشعوب دائما بحاجة إلى قائد , و لأنناأصبحنا نتبنى العقائدوالافكاراليهودية , فبات من الصعب علينا لإفراز القادة نتيجة للتحاسد , البغض دون سبب حقيقى , فالمسلم يجب أن يحب الخير لأخيه , لكننا نتنافس بطريقة غير شريفة .« الإستبداد و كما تبنينا عقائدهم , فقد بذلوا كل الجهد لإفساد حكوماتنا و قادتنا منذ فترة الإستعمار . رغم خطأ مفاهيمهم التى تستند إلى عقائد شيطانية , إلا أنهم يظنون أنها الحل الوحيد و صنعوا الدكتاتوريات و ساندوها .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
ان الجمهور بربري، وتصرفاته في كل مناسبة على هذا النحو، فما أن يضمن الرعاع الحرية، حتى يمسخوها سريعاً فوضى، والفوضى في ذاتها قمة البربرية. وحسبكم فانظروا إلى هذه الحيوانات المخمورة التي أفسدها الشراب، وان كان لينتظر لها من وراء الحرية منافع لا حصر لها، فهل نسمح لأنفسنا وابناء جنسنا بمثل ما يفعلون؟. ومن المسيحيين أناس قد أضلتهم الخمر، (إبليس ينشر الفسق و الفساد و الخلاعة ثم ينتقد هؤلاء المخمورين ) وانقلب شبانهم مجانين بالكلاسيكيات والمجون المبكر الذين اغراهم به وكلاؤنا ومعلمونا، وخدمنا، وقهرماناتنا في البيوتات الغنية وكتبتنا، ومن اليهم، ونساؤنا في أماكن لهوهم ـ واليهن أضيف من يسمين "نساء المجتمع" ـ والرغبات من زملائهم في الفساد والترف.«
وفقا للبروتوكول الأول فإن الفساد الذى ساهم اليهود فى نشره فى العالم كله , أدى إلى الخلاعة و المجون بين المسلمين و المسيحيين و الوثنيين , فجعلوا من الشعوب و قادتهم كالمخمورين , بالإضافة إلى سيطرتهم على الرقص و المغنى وو الترفيه , فقد سيطروا على نظم و مناهج التعليم . و بالتالى أصبح الشعوب من خلال تعليم و إعلام لاعقول لهم , تابعين لما يو عليهم بطريقة ميكانيكية ذاتية لا يحتاجوا لوجودهم فى أغلب الأحوال .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
يجب أن يكون شعارنا كل "وسائل العنف والخديعة". ان القوة المحضة هي المنتصرة في السياسية، وبخاصة إذا كانت مقنعة بالألمعية اللازمة لرجال الدولة. يجب أن يكون العنف هو الأساس. ويتحتم أن يكون ماكراً خداعاً حكم تلك الحكومات التي تأبى أن تداس تيجانها تحت اقدام وكلاء قوة جديدة. ان هذا الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى هدف الخير. ولذلك يتحتم الا نتردد لحظة واحدة في أعمال الرشوة والخديعة والخيانة إذا كانت تخدمنا في تحقيق غايتنا.«
وفقا للبروتوكول الأول ان هذا الشر هو الوسيلة الوحيدة للوصول إلى هدف الخير. الشر وسيلتهم للخير هذا التناقض الشيطانى لا يننتجه إلا الشيطان , و لابد لهم من صناعة و تلميع شخصيات بارزة و حكام تخدم هم الوصول لأهدافهم . الألمعية لرجال الدولة ألمعية زائفة , نتيجة للخديعة و الكذب و الحيل الماكرة تصل بهم لإرتكاب جرائم بلا قلب و للا ضمير , فوسيلهم للوصول لأهدافهم إستخدام كل سبل الشرر.
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
وفي السياسة يجب أن نعلم كيف نصادر الأملاك بلا أدنى تردد إذا كان هذا العمل يمكننا من السيادة والقوة. ان دولتنا ـ متبعة طريق الفتوح السلمية ـ لها الحق في أن تستبدل بأهوال الحرب أحكام الاعدام، وهي أقل ظهوراً واكثر تأثيراً، وانها لضرورة لتعزيز الفرع الذي يولد الطاعة العمياء. أن العنف الحقود وحده هو العامل الرئيسي في قوة العدالة. فيجب أن نتمسك بخطة العنف والخديعة لا من أجل المصلحة فحسب، بل من أجل الواجب والنصر أيضاً. ان مبادئنا في مثل قوة وسائلنا التي نعدها لتنفيذها، وسوف ننتصر ونستعبد الحكومات جميعاً تحت حكومتنا العليا لا بهذه الوسائل فحسب بل بصرامة عقائدنا أيضاً، وحسبنا ان يعرف عنا أننا صارمون في كبح كل تمرد.«
وفقا للبروتوكول الأول يجب أن نعلم كيف نصادر الأملاك بلا أدنى تردد إذا كان هذا العمل يمكننا من السيادة والقوة و بالخصخصة و الإستثمارات يتم لهم إمتلاك الأراضى و المشروعات , و بالتالى يكون لهم اليد العليا فى الدولة التى تقع فريسة لهم بالقروض فيعتمدوا على الطاعة العمياء , و التى هى عقيدتهم التى تتناقض مع عقيدة الديانات السماوية , و بالتالى تصبح الشعوب مهيئة أن تكون مستعبدة بالخضوع بالطاعة العمياء للقوة القاهرة .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
كذلك كنا قديماً أول من صاح في الناس "الحرية والمساواة والاخاء" كلمات ما انفكت ترددها منذ ذلك الحين ببغاوات جاهلة متجمهرة من كل مكان حول هذه الشعائر، وقد حرمت بترددها العالم من نجاحه، وحرمت الفرد من حريته الشخصية الحقيقية التي كانت من قبل في حمى يحفظها من أن يخنقها السفلة. أن أدعياء الحكمة والذكاء من الأمميين (غير اليهود) لم يتبينوا كيف كانت عواقب الكلمات التي يلوكونها، ولم يلاحظوا كيف يقل الاتفاق بين بعضها وبعض، وقد يناقض بعضها بعضاً. أنهم لم يروا أنه لا مساواة في الطبيعة، وأن الطبيعة قد خلقت أنماطاً غير متساوية في العقل والشخصية والأخلاق والطاقة. وكذلك في مطاوعة قوانين الطبيعة.
وفقا للبروتوكول الأول يؤكد روتشيلد على الشعارات الزائفة و العقائد و الأفكار التى نشروها مثل الحرية و الإخاء و المساواة هذا الشعار الزائف الذى كان شعار للماسونية و الإخوان المسلمين , كان مستخدما لتضليل الشعوب و السياسيين و المتدينين , تلك الكلمات ذات العواقب المدمرة للقيم و الأخلاق و الأديان رددها ببغاوات العالم شعوبا و سياسيين .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
ان أدعياء الحكمة هؤلاء لم يكهنوا ويتنبئوا أن الرعاع قوة عمياء، وان المتميزين المختارين حكاماً من وسطهم عميان مثلهم في السياسة. فإن المرء المقدور له أن يكون حاكماً ـ ولو كان أحمق ـ يستطيع أن يحكم، ولكن المرء غير المقدور له ذلك ـ ولو كان عبقرياً ـ أن يفهم شيئاً في السياسية. وكل هذا كان بعيداً عن نظر الامميين مع ان الحكم الوراثي قائم على هذا الأساس. فقد اعتاد الاب ان يفقه الابن في معنى التطورات السياسية وفي مجراها بأسلوب ليس لأحد غير اعضاء الأسرة المالكة ان يعرفه وما استطاع أحد أن يفشي الاسرار للشعب المحكوم. وفي وقت من الاوقات كان معنى التعليمات السياسية ـ كما تورثت من جيل إلى جيل ـ مفقوداً. وقد اعان هذا الفقد على نجاح أغراضنا.«
وفقا للبروتوكول الأول يؤكد روتشيلد على بسبب فقدان أسرار التاريخ و السياسة لا يمكن لحاكم إلا أن يكون أعمى , فقدان التاريخ فيتحدث عن الشعوب بوصفهم رعاع , و يأتى من بين تلك الرعاع حكام , و كلا من الرعاع و حكامهم و لو كانوا عباقرة مصابين بالعمى و بالتالى سيكون من السهل عليهم السيطرة على العميان بحاكم أعمى منهم . و نرى أنهم يؤكدوا علىى تزييفهم التاريخ , فتم تمجيد الخونة و تخوين المخلصين فى فترة سابقة , و بالتالى لن ينجح أحد فى إستخلاص القرارات السليمة و الصائبة فى الحكم .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
ان صيحتنا "المساواة والاخاء" قد جلبت إلى صفوفنا فرقاً كاملة من زوايا العالم الأربع عن طريق وكلائنا المغفلين، وقد حملت هذه الفرق ألويتنا في نشوة، بينما كانت هذه الكلمات ـ مثل كثير من الديدان ـ تلتهم سعادة المسيحيين، وتحطم سلامهم واستقرارهم، ووحدتهم، مدمرة بذلك أسس الدول. وقد جلب هذا العمل النصر لنا كما سنرى بعد، فانه مكننا بين أشياء أخرى من لعب دور الآس في اوراق اللعب الغالبة، أي محق الامتيازات، وبتعبير آخر مكننا من سحق كيان الارستقراطية الأممية (غير اليهودية) التي كانت الحماية الوحيدة للبلاد ضدنا.«
وفقا للبروتوكول الأول يؤكد روتشيلد على إستخدامهم صيحات مثل الحرية و الديموقراطية ,لــ تضليل الشعوب و يؤكد أن الشعارات التى تم الترويج لها و إستخدمها المغفلين مدعى الوطنية أو التدين , و سماهم بو كلاء لهم مغفلين و تلك الشعارات كان مدمرة , و رددها و مازال يرددها المغفلين مدعين الإصلاح أو الوطنية , فكانوا و مازالوا سببا فى تنفيذ مؤامرتهم و تحطيم السلام الإجتماعى و الإستقرار .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول: «
لقد اقمنا على اطلال الارستقراطية الطبيعية والوراثية ارستقراطية من عندنا على اساس بلوقراطي وعلى العل الذي يروجه علماؤنا ولقد عاد النصر ايسر في الواقع، فاننا من خلال صلاتنا بالناس الذين لا غنى لنا عنهم ولقد اقمنا الارستقراطية الجديدة على الثروة التي نتسلط عليها كنا دائماً نحرك أشد اجزاء العقل الانساني احساساً، أي نستثير مرض ضحايانا من أجل المنافع، وشرهم ونهمهم، والحاجات المادية للانسانية وكل واحد من هذه الأمراض يستطيع وحده مستقلاً بنفسه ان يحطم طليعة الشعب وبذلك نضع قوة ارادة الشعب تحت رحمة اولئك الذين سيجردونه من قوة طليعته. ان تجرد كلمة "الحرية" جعلها قادرة على اقناع الرعاع بأن الحكومة ليست شيئاً آخر غير مدير ينوب عن المالك الذي هو الأمة، وان في المستطاع خلقعها كقفازين باليين. وان الثقة بأن ممثلي الأمة يمكن عزلهم قد اسلمت ممثليهم لسلطاننا، وجعلت تعيينهم عملياً في أيدينا.«
وفقا للبروتوكول الأول يؤكد روتشيلد على إستخدامهم لنظريات من خلال علمائهم بإرساء قواعد الحكم للقضاء على قوة الطليعة , فلا تستغرب عندما يقال أن مصر تكمم الأفواه أو تجرف العقول , أو تقمع المعارضين , فالعقول و المعارضين غالبا هم أسباب التقدم , و لكن من بين هؤلاء الطلائع مدعيين يتمسكوا بنظريات علماء اليهود مثل ماركس أو غيره فلا بعتد بهؤلاء لإن فكرهم فاسد و مسمم .و أن الشعب سيكون تحت رحمة حكامهم الذين سيجردونهم من طليعتهم البريئة النقية .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعهم السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : «
ولماذا يكون منافياً للاخلاق لدى هذه الدولة أن تستخدم هذه الوسائل ضد من يحطم أسس حياتها وأسس سعادتها؟. هل يستطيع عقل منطقي سليم أن يأمل في حكم الغوغاء حكماً ناجحاً باستعمال المناقشات والمجالات، مع أنه يمكن مناقضة مثل هذه المناقشات والمجادلات بمناقشات أخرى، وربما تكون المناقشات الأخرى مضحكة غير انها تعرض في صورة تجعلها أكثر اغراء في الأمة لجمهرتها العاجزة عن التفكير العميق، والهائمة وراء عواطفها التافهة وعاداتها وعرفها ونظرياتها العاطفية.
وفقا للبروتوكول الأول يؤكد روتشيلد على إستخدامهم لشعارات و أفكار مفسدة كـالجدل, فمن خلال فكرة الرأى و الرأى الآخر , تلك الفكرة التى يروج لها الإعلام فى أساسها فكرة مدمرة إذا أسيىء إستخدامها ( إنها حقا أسوأ شيئ حدث فى الإنسانية عامة و مصر خاصة , و أصبح الجهلة و اللأغبياء يرفضون الحقائق لمجرد عدم معقوليتها لتصوراتهم الغبيةرأو لمجرد معاداة من يعلم أكثر , أو التعصب الأعمى الذى رسخوا له بتسطيح العقول و تزيفها و غسيلها و تدمير العقائد الدينية و الأخلاقية , و إثارة الضغائن و الكره , و ما يقوم به السيسى بحث المصرريين على كره و بغض و حقد لعدو وهمى إو هو عملاءه صانعوه ما هو إلا عمليات ممنهجة لتدمير العقائد و القيم و تطويع و ^ستعباد كبقات و فئات من المجتمع , فلا السيسى و لا إعلامه وطنيين بل عملاء ذرية إبليس ) و هى غالبيا يساء إستخدمها فى دول شعوبها فقدوا هويتهم و قيمهم الأخلاقية و إنتشر بين متعلميهم الجهل قبل أمييهم مثل ما يحدث فى مصر , فالنقاش و الحوار و الرأى لابد و أن يستند إلى وقائع و نظريات و قيم و عقائد لا فساد فيها و غير قابلة للشك و غير ذلك مفسدة لا رأى .
و فى البروتوكول الأول يقول روتشيلد ( فى إجتماعه و يستكمل حديثه فى البروتوكول الأول عن ما نسميه فى مصر عملية تجريف للعقول و المثقفين , حيث كانت مصر دائما طاردة للعقول النابغة و لا تتبناهم بل تجدهم إما خارج مصر , أو فى المعتقلات أو السجون , أو تم محاربتهم داخل مصر ليصبحوا مفلسين أو بلا عمل أو غير آمنين , أو يتحكم فيهم الجهلاء و الأغبياء , و من تلك الأمثلة أن غالبية أصحاب المشاريع و المحلات و السواقين فى مصر ليسوا من حملة المؤهلات , بل تم محاربة حملة المؤهلات العليا و إضطهادهم فى أواخر حكم السادات و طوال فترة حكم مبارك و السيسى , على الرغم من مساوئ التعليم فى مصر التى تدهورت تدريجيا و عن قصد من أواخر حكم الخديوى إسماعيل حتى اليومرليصبح المتعلم جاهل فى كل شىء حتى تخصصه الذى درسه و لم يتلقى من العلوم ما يفيده هو شخصيا أو أسرته أو وطنه .
م السرى , الذى وصل الى العالم و إلينا من خلال وقوعه فى أيدى متعددة منها الحكومة البافارية عام 1765 م , جيرسى نيلوس 1902 م , و يد وليم جارى جاى كار ر ) فيقول : « بعد إشارته إلى جزء من البروتوكول السادس عشر الخاص بالتعليم و سيطرتهم على طريقة وضع المنهج التعليمى يقول .. و بذلك سينتظرون كالحيوانات المطيعة برهانا على كل فكرة قبل أن يتمسكوا بها و أن واحدا أحسن وكلائنا فى فرنسا و هو بوروى واضع منهج التعليم النظرى « فلايجب علينا شعوب العالم أن ننتظر أى تحسن فى مناهج و أساليب التعليم لان حكامنا و حكوماتنا و مفكرينا و معلمينا ينظبق عليهم ما قاله سينتظرون كالحيوانات المطيعة برهانا على أى فكرة أو يتلقوا تقارير أو أبحاث يطلقها اليهود لإذن الكل إتخذهم أولياء و لن نتخلص منهم إلا بأن نحدد مصائرنا بأنفسنا و لن يحدث إلا بالخلاص من الأنظمة الحاكمة بقوانينها و مؤسساتها و ما أكثرهم مغفلين .